الصفحه ٨٣ : إنّما هي تأخير رتبة عليّ عليهالسلام عن حقّها وتقديم أبي بكر وعمر وعثمان عليه..
فالمرجئة ـ على هذا ـ هم
الصفحه ٤٨ : » بخلافة أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام ؟
لا شكّ أنّه ليس كلّ من
صوّب خلافة أبي بكر وعمر وعثمان قد أسلم
الصفحه ٨٤ : كان يقول بتفضيل أبي بكر وعمر وعثمان على عليّ عليهالسلام (١) !
ومن الناحية الجامعة للأثرين
: السياسي
الصفحه ٦١ :
للخلافة
؛ فاعتقدوا بخلافة أبي بكر ، ثمّ عمر ، ثمّ عثمان ، ثمّ علي ، واعتقدوا أنّ الخلافة شورى
الصفحه ٤٩ : مروان (١).
ـ وأوّل من حذف اسم علي
من الخلفاء هو معاوية حين كان يخطب فيذكر أبا بكر وعمر وعثمان ثمّ
الصفحه ٢٤ :
مناسبة ما ، فتُشتق التسمية من تلك المناسبة ، فقيل : « الخوارج » لأنّهم خرجوا على الإمام الواجب الطاعة
الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوآله يفاضلون فيقولون : أبو بكر ، ثمّ عمر ،
ثمّ عثمان ، ثمّ يسكتون فلا يذكرون أحداً بعدهم !! والعلّة
الصفحه ٨٢ : لزم كلّ من فضّل أبا بكر وعمر على عليّ ، كما أنّ التشيّع قد لزم كلّ مَن فضّل عليّاً على أبي بكر وعمر
الصفحه ٨٩ : من هذا أنّ الحفيد قد
أراد بهذا القول تفضيل أبي بكر وعمر على عليّ والدفاع عن خلافتهما !! وأمّا برهانه
الصفحه ٢٧ : ولم يكن هناك أثر لهذه النغمة ، نغمة البراءة
من أبي بكر وعمر !
فمن كان وراء هذه التسمية
إذن
الصفحه ٤٤ : وانتصر لعقيدته ، فكان أحمد قد سُمّي « إمام السنة » لصبره على تلك المحنة (٤) ، وقالوا في المتوكّل : أظهر
الصفحه ٦٨ : عن غيرهم ، فقالوا : « إنّ ممّا يميّز الإباضيّة : حبّهم لأبي بكر وعمر ، وكفّ ألسنتهم عن عثمان
وعليّ
الصفحه ٩٣ : امتداداً لاُولئك النفر الذين اعتزلوا الصراع أيّام
عثمان وأيام الإمام عليّ عليهالسلام كسعد بن أبي وقّاص
الصفحه ٤٦ : ».
ـ سئل « إمام السنّة »
أحمد بن حنبل في من قدّم عليّاً على عثمان في الفضل ، فأجاب : « هذا أهلٌ أن يُبدَّع
الصفحه ١١٥ : عليهمالسلام من الغلو والغلاة :
منذ البداية كان موقف
الإمام علي عليهالسلام من الغلاة أبعد من أن يقاس به موقف