الصفحه ٧٢ : عليّ لخلافته ، فيقول : وماذا
كان ، إذا أراد رسول الله شيئاً وأراد الله شيئاً غيره ؟!
وفي الحالين كان
الصفحه ٧٩ :
لا يطيقون وإذا أحسنَ حمدَ الله ، وإذا أساء استغفر الله ،
فهذا مسلم بالغ »
(١).
ـ الإمام الرضا
الصفحه ١١٧ : بها أبي ، فاتّقوا الله ولا تقبلوا علينا ما خالف قول ربّنا وسنّة نبيّنا صلىاللهعليهوآله
، فإنّا إذا
الصفحه ٧ :
استخدمت في سبيل دعمها وتمكينها أهي فكر السلطة ، أو سلطة الفكر وقوته ؟
وإذا كانت تلك التجارب
الصفحه ٢٠ : ليقعُد عليه فما يفضل منه مقدار أربع أصابع ، وإنّ له أطيطاً كأطيط الرحل الجديد إذا رُكب ، من ثقله
الصفحه ٢٧ : ! وإذا استوى على الخلافة الرجل الفاسق ، فبقضاء وقدر ! وما علينا إلّا الطاعة والتسليم والرضا بالقضا
الصفحه ٤٣ : إذا ذُكر ، فقد أصبحت الصلاة المسنونة شعاراً « لأهل البدع » !.. والصلاة البتراء التي حُذف منها « آل
الصفحه ٥٤ :
وكان من تقيّته أنّه إذا
حدّث عن عليّ عليهالسلام لم يذكر اسمه ، بل يرسله فيقول : قال رسول الله
الصفحه ٥٩ : إسحاق بن راهويه
عن السواد الأعظم الذي جاء في الحديث « إذا رأيتم الاختلاف فعليكم بالسواد الأعظم » فأجاب
الصفحه ٧٤ : حين لم يتقنوا صياغتها ، إذ كانوا يقولون : إنّ الله إذا استرعى عبداً رعيّته كتبَ له الحسنات ، ولم يكتب
الصفحه ٨٥ : ء ، بمعناه المشهور في الفصل بين الإيمان والعمل ، إنّما كان عند معاوية بن أبي سفيان وأصحابه ، ذلك إذا فسّرت
الصفحه ٨٨ : سُريج في خراسان سنة ١٢٨ هـ حتّى اُسِر وقُتل (٢).
وإذا صحّت نسبة سعيد بن
جبير وأبي حنيفة إلى المرجئة
الصفحه ١٠٠ :
أصابع
، وإنّ له أطيطاً كأطيط الرحل الجديد إذا رُكب من ثقله ! » (١)
وفي رواية اُخرى لهذا الخبر
الصفحه ١٠١ : اليهود والنصارى.
الطائفة الثانية :
حملوا ما يتعلّق بصفات
الباري تعالى على خلاف الظاهر ، إذا كان
الصفحه ١٠٤ :
وإن
بلغوا عدد التواتر الذي لا يمكن معه تواطؤهم على الكذب ، إذا لم يكن فيهم واحد من أهل الجنّة