الصفحه ١٢٠ : الإمامة استحقاق على الله تعالى ! وأنكر ذلك جمهور الإمامية ، وقالوا : هو تفضّل من الله تعالى ومعهم في هذا
الصفحه ٦٤ : ـ من قوم مسيلمة أيضاً ـ وقد تمكّنوا في عزّ قوّتهم من الاستيلاء على البحرين وحضرموت واليمن والطائف
الصفحه ١٦ : منهم أيضاً حلقات الذكر ونظامها (١).
وهذا التصنيف أقرب إلى
تصنيف المستشرقين منه إلى تصنيف ابن تيميّة
الصفحه ٢٥ :
فلمّا
رفض ما طلبوه منه اعتزلوه..
إذن كان بمقدور اُولئك
أن يطلقوا على زيد الشهيد وأتباعه اسم
الصفحه ٧٠ : الإباضية في هذا الشأن بأنّه « يتّسم بالأدب والحشمة وتعظيم مقام الإمام عليّ واحترام قرابته من النبيّ
الصفحه ٣٥ : ذلك في تلبية نداء الحرب مع إخوان لهم من المسلمين امتنعوا عن نقل الزكاة إلى الخليفة اعتراضاً على شخصه
الصفحه ٤٧ : تعزّزت في عهودِ ثلاثة من
الحكام العباسيين تعاقبوا على الحكم ؛ المأمون ، والمعتصم ، والواثق ، وكان لهذه
الصفحه ١٠٨ : لا يشكّلون فرقة ، بل أفراد لم تهتدِ قلوبهم إلى الحقيقة ، فآثروا السكوت على الخوض بما نهى عنه الشرع
الصفحه ١١ : والملل والنحل أن يقسّم المسلمين إلى ثلاث وسبعين فرقةً ، تمشّياً مع الحديث الوارد بافتراق الاُمّة على ثلاث
الصفحه ١٢٤ :
السنّة ونَشَرَ الحديث ....................... ٤٧
متى اعترف « أهل
السنّة » بخلافة أمير المؤمنين علي
الصفحه ١١٤ : ، حتّى لم يبقَ مذهب من المذاهب إلّا وظهر الغلو بين أصحابه أو من يُحسب عليه.
ـ فمن بين المارقين أنفسهم
الصفحه ٣٢ : من الضرورة أن
يكون اسم الفرقة تعبيراً صادقاً عن هويّتها ومبادئها ، ليكون وحده كافياً في إعطاء صورة
الصفحه ١٢١ :
ولئن كان أهل البيت عليهمالسلام لم يفتُروا عن مكافحة أساليب خصومهم من اُمويين وعباسيّين ومرتزقة
الصفحه ١٢٥ : الغلاة ............................ ١١٤
موقف أهل البيت عليهمالسلام من الغلوّ والغلاة