الصفحه ٨٥ : ء المحض.. والثانية بقيت على الإيمان بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، واستوعبت باقي أقسام المرجئة من
الصفحه ١٢ : ، خرج عليه بالنحو الذي ينتهي بالفِرق إلى ثلاث وسبعين فرقة !! في حين أن بعضها لا يمتلك من الأصول
الصفحه ٨٣ :
أيُرجى عليٌّ إمام الهدى
وعثمان ، ما اعتدل المرجيانِ
ويُرجى ابن هند وأحزابه
الصفحه ٧٨ : السموات والأرض وما بينهما باطلاً ، ذلك ظنّ الذين كفروا فويلٌ للذين كفروا من النار » ! (١) وهذا ردّ على
الصفحه ٦٦ :
وهذا هو المبدأ الذي ميّز
هذه الطائفة عن غيرها من المارقة ، وهو الذي حفظ لها وجودها وبقاءها.
وقد
الصفحه ١١٦ : الناس من أتباعهم ومن غيرهم إلى أنّ هؤلاء كذّابون يفترون على أهل البيت الأباطيل وينسبون إليهم ما لم
الصفحه ٥٥ : شدّته وسطوته !
ومع ما كان عليه من شدّة
وسطوة فقد « تعلّق بأذيال المُلك ، ولم يجرِ مجرى العلماء في
الصفحه ١١٨ : من يحدّثكم بخلاف ذلك فردّوه عليه وقولوا أنت أعلم وما جئت به ، فإنّ مع كلّ قول منّا حقيقة وعليه نوراً
الصفحه ٦٣ :
فأولى
الاُمور الكتمان » ! (١) فذلك كلّه راجع إلى تقديرهم للمصلحة ، لا
غير !
مرحلة الانقسامات
الصفحه ٧٤ :
اُريد
به التميّز عن الجبرية الخالصة التي طالما سخر منها الأشعري أيّام كان معتزليّاً.
ومنذ زمن
الصفحه ٨٠ : الأقسام ، وهو ما ذكره الشهرستاني من أنّ الإرجاء قد يطلق على من أخّر أمير المؤمنين عليّاً عن
الصفحه ٢٢ : بقوله : لنا فرض آخر بتسمية المعتزلة ، لَفَتَنا إليه ما قرأناه في (خطط الشام) للمقريزي ، من أنّ بين الفرق
الصفحه ١٠٩ : ، ولا قرأت القرآن الكريم كلّه قراءةً واعيةً وعلى مستوىً واحد من الاهتمام ، ولا تذوّقت جمال القرآن ولا
الصفحه ٤٣ : إذا ذُكر ، فقد أصبحت الصلاة المسنونة شعاراً « لأهل البدع » !.. والصلاة البتراء التي حُذف منها « آل
الصفحه ٩٥ :
والقُبح
العقليين ، فجعل الحَسَن ما حسّنه الشارع والقبيح ما قبّحه الشارع وليس للعقل دور في معرفة