الصفحه ٨٩ :
بذلك
إلى الأمصار (١).
ولقد حمّل الاُستاذ محمّد
عمارة هذا القدر فوق ما يحتمل وفق منهجه الذي
الصفحه ١٠ : تسميات أطلقت من الخارج ، ولم تكن منتخبة من أصحابها على الاطلاق.
فلا نستطيع أن نقبل أن طائفة تنسب إلى
الصفحه ١٠٣ : عليهمالسلام « الشيعة » ، غير أنّ الجماعات الثلاث اختلفت
في ما بينها في مدى اعتماد التأويل ، على ثلاث مراتب
الصفحه ٥١ : الصحاح مثل ما لعليّ رضياللهعنه (١).
وقال : عليٌّ من أهل بيتٍ
لا يقاسُ بهم أحد ! (٢)
وسُئل يوماً
الصفحه ٧١ : ، فذهبوا إلى تأويل بعض آي القرآن الكريم بما يفيد الجبر والتسيير ، ليقولوا للناس إنّ ما صنعناه إنّما هو من
الصفحه ١٤ :
بينما ذهب بعض المتأخّرين
إلى نظرية مضادّة نفت ذلك النوع من التأثّر ، ورأت أصالة الفِرق الإسلامية
الصفحه ١٠٢ : ء أقرب إلى الفرقة الثانية من الطائفة الاُولى ؛ الحشوية وأصحاب الحديث الذين تقدّم التعريف بهم آنفاً ، فهو
الصفحه ٦ : التاريخية لما لحقها من تزوير وتشويش.
ولا يعني هذا الحكم ببطلان مصادر التاريخ الإسلامي كلّها ، بل على العكس
الصفحه ٨٤ : الأوّل. وهذا ما اختاره الشيخ أبو زهرة ، وفيه تفنيد للرأي الذي يستدل من نسبة الحسن إلى الإرجاء على أنّه
الصفحه ٥٢ : يصفوه بـ (الرفض) وليس التشيّع فقط !! فأنشد في ذلك شعراً كثيراً يؤكّد ما هو عليه من حبّ ، وأنّ ما يقال
الصفحه ٥٧ : القولَ إلى العمل في سلسلة من الحروب خاضوها مع المدائن الإسلامية المحيطة بهم في الحجاز وجنوب العراق
الصفحه ٩٤ : : إنّ كلّ ما ورد في القرآن من ذكر الاعتزال فإنّ المراد منه
الاعتزال عن الباطل ! لكن الرازي فنّد هذا
الصفحه ١٧ : ينبغي أن
يضاف إلى هذا ما كان للأوضاع السياسية من أثر كبير في لجوء الكثير من أهل العلم إلى طلب العزلة
الصفحه ٢٤ :
مناسبة ما ، فتُشتق التسمية من تلك المناسبة ، فقيل : « الخوارج » لأنّهم خرجوا على الإمام الواجب الطاعة
الصفحه ٣١ : زادوا على الرافضة بأن قاتلوا الإمام ؟ فهم شرٌّ من اُولئك الرافضة لو صحّ ما قيل فيهم من أنّهم رفضوا زيداً