الصفحه ٥٦ :
في
مسائل كثيرة في الفقه وفي العقيدة ، فوصفه كثير من العلماء بالنفاق وبالضلال والزندقة بسبب ذلك
الصفحه ١٢٤ : .................................... ٧١
المفوّضة « القدريّة »
............................. ٧٥
هَديُ الكتاب والسنّة
في الفعل والإرادة
الصفحه ٧٢ : على لسان عمر بن الخطاب ، وهو يردّ على ابن عباس تذكيره بإرادة رسول الله صلىاللهعليهوآله في تنصيب
الصفحه ١١٩ : النبيّ صلىاللهعليهوآله بأمر في خبر ماريّة ، فقال له : يا رسول
الله ، أكون فيه كالسكّة المحماة ، أم
الصفحه ١١٧ : معه شاهداً من أحاديثنا المتقدّمة ، فإنّ المغيرة بن سعيد لعنه الله دسّ في كتب أصحاب أبي أحاديث لم يحدّث
الصفحه ٥٠ :
وعزّز ذلك كلّه الحديث
الموقوف على ابن عمر في التفضيل الذي يقول إنّهم كانوا على عهد رسول الله
الصفحه ٧٤ : عبد الملك بن
مروان كان أقطاب هذا المذهب في الشام يروّجون لفكرة جديدة تساهم في تطويره ، لكنّها افتضحت
الصفحه ٧٣ : خطاباً عنيفاً ، قال فيه : أتأمرون الناسَ بالتقوى وبكم ضلّ المتّقون ؟! وتنهونَ الناس عن المعاصي وبكم ظهر
الصفحه ٩٦ : ولكنّ الكسب عنده من فعل الإنسان بقدرة أودعها الله سبحانه وتعالى فيه.
وفي جميع هذه الأقوال
ترى
الصفحه ٩٩ : صلىاللهعليهوآله. وعبد الله بن خليفة الذي عُرفت الرواية باسمه مختَلَف فيه (٢) تقول روايته هذه : « إنّ كرسيّه
الصفحه ٧٩ : عليهالسلام ، قال : « ألا أعطيكم في هذا أصلاً لا تختلفون فيه ، ولا تخاصمون عليه أحداً إلّا كسرتموه : إنّ الله
الصفحه ٧٦ : الله تعالى وإذنه ، ففرّطوا في مشيئة الله في
مقابل إفراط الجبريين الذي عطّلوا أيّ دور وأثر للإنسان في
الصفحه ١١١ :
ويخاطب داود عليهالسلام فيقول : (
يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١١٢ : ليرجعنّ رسول الله ليقطعَنّ أيدي رجال وأرجلهم يزعمون أنّ رسول الله مات » (١) !
فهذه أوّل مقولة غالية
في
الصفحه ١٢٠ : جميع الأشياء ، وأنّ الأمر له في الباطن والتدبير ، دون النبيّ صلىاللهعليهوآله !!
وصف الشيخ المفيد