الصفحه ٣٧ : لنا في طاعة الله ورسوله.
ومنذ اللحظة الاُولى لرحيل
الرسول ابتدأت التعديلات تجري على الركن الثالث
الصفحه ٧٨ :
هَديُ الكتاب والسنّة في
الفعل والإرادة :
ـ عن عليّ عليهالسلام وهو يردّ شبهة علقت في
الصفحه ٦٦ : ـ الإباضية ـ ينتحلونك. فقال : أبرأ إلى الله منهم ! (٣).
ـ أمّا مصدر هم المعتمد
في السنن والأحكام ، فهو
الصفحه ٩ :
المُقدَّمةُ
ليست قليلة الكتابات والبحوث التي كُتبت في تاريخ الفرق والمذاهب الإسلامية
الصفحه ١٠٥ : كان في الأزل بلا صفة ولا اسم من أسمائه وصفاته العليا ، إذ ليس هناك ألفاظ وكلمات في الأزل ، لأنّ الله
الصفحه ١٠٦ : الكتاب عليك فرضه ، ولا في سنّة النبي صلىاللهعليهوآله
وأئمّةِ الهدى أثَرُه ، فكِلْ علمهُ إلى الله
الصفحه ٧١ : ) بقرون ، فقد نقله البغدادي (٤٢٩ هـ) بنصّه في كتاب / الفرق بين الفِرق : ٨٢.
(٢) الفكر السياسي عند
الصفحه ٤٦ : ، ويطريهم أحسن الإطراء ، ولنا في « حريز بن عثمان » وحده دلالة كافية ، هذا الذي كان يستعيض عن ذكر الله بشتم
الصفحه ٣٦ :
كتاب
ولا نبيّ ، فكان أساساً في ظهور فريق جديد يتمحور حوله ، ذلك هو مبدأ « سنّة الشيخين
الصفحه ١٠٧ : المجاز.
وعلى خطى هذا المنهج سار
من اهتدى بهذا الهدي ، هدي الكتاب والسنّة ، فأثبتوا المحكمات اُصولاً
الصفحه ٦٥ : ـ المؤرّخون الإباضيون القدامى على أنفسهم في بادئ الأمر ، فإنّهم يعنون الخروج على الجور وهو الخروج في سبيل الله
الصفحه ٥١ : ، إذ نسب الشافعي إلى « بدعة » التشيّع ، ودليله في ذلك أنّه نظر في كتاب للشافعي في قتال أهل البغي
الصفحه ١٠ : الدراسة التي نقدّمها في هذا الكتاب ، بتقسيم جديد ، بعد أن كانت قد توزّعت علىٰ مباحث في كتابنا « تاريخ
الصفحه ٨٣ :
ويؤكّد اختياره بما رواه
من شعر لشاعر قال إنّه مشهور ومن رواة الحديث اسمه محارب بن دثار ، يقول فيه
الصفحه ٣٤ : بعد الكتاب والسنّة ، ذلك المبدأ الذي وضِعتْ بذرته الاُولى يوم أثبت الشيخان قدرتهما في السقيفة بعد نزاع