الصفحه ١٠٧ : المراد في شرح تجريد الاعتقاد : ٢٨١ ـ ٣٠١ ـ مؤسسة الأعلمي ـ بيروت ـ ١٩٧٩ م.
الصفحه ٢٠ :
أشهرهم
في ذلك ابن تيميّة..
لقد نصر ابن تيميّة تلك
العقائد بكلّ قوّة وكافح عنها طويلاً ، وصنّف
الصفحه ٨٥ : ء ، بمعناه المشهور في الفصل بين الإيمان والعمل ، إنّما كان عند معاوية بن أبي سفيان وأصحابه ، ذلك إذا فسّرت
الصفحه ٩ :
المُقدَّمةُ
ليست قليلة الكتابات والبحوث التي كُتبت في تاريخ الفرق والمذاهب الإسلامية
الصفحه ٩٤ :
اعتزال
الباطل وأهله ، وبالغ القاضي عبد الجبار في مدّ جذور هذه التسمية إلى القرآن الكريم ، فقال
الصفحه ٩١ :
الفصل
الثالث :
أثر الكلام والفلسفة
في نشأة المذاهب
الكلام : هو العلم المعني
بإثبات
الصفحه ٣٤ :
قد يستقل عامل واحد في
تكوين فرقة ، كما قد يشترك عاملان أو أكثر في تكوينها.
وقد وقفنا من
الصفحه ٥٣ :
:
إذا في مجلس نذكُرْ
عليّاً
وسبطيهِ وفاطمة الزكيهْ
يقال : تجاوزوا يا قوم
هذا
الصفحه ٥٧ :
مسّوا
ببعضها مسّاً خفيفاً أو غمزوها غمزاً لطيفاً (١) ، فيما يعدّ هذا في نظر (الوهابية) أمراً
الصفحه ٧ :
استخدمت في سبيل دعمها وتمكينها أهي فكر السلطة ، أو سلطة الفكر وقوته ؟
وإذا كانت تلك التجارب
الصفحه ٤٢ : ، ويكذَّب عليها ، لا يختلفون في ذلك كلّه قيد شعرة وتاريخهم ثابت فيه ، وعليه سائر المسلمين.. خالف فيه أهل
الصفحه ٤٨ :
العقيدة
في الصفات وقضية القرآن ؛ أهو قديم أم حادث مخلوق لله تعالى ! ذلك الصراع الذي كان مصحوباً
الصفحه ٥١ : في هذا السبيل نحو قرنين من الزمن..
قال أحمد بن حنبل : ما
لأحدٍ من الصحابة من الفضائل بالأسانيد
الصفحه ٧٠ :
٢٧٣
هـ في كتابه (بدء الإسلام وشرائع الدين) (١).
وقال شيخهم المعاصر أحمد
الخليلي يصف ما كتبه
الصفحه ١٠٦ :
وافتتان
، ظهر في « المعتزلة » في مظهر « مفتّشي العقائد » بلا مسوّغ من شرع ولا عقل ، فظهر منهم ظلم