الصفحه ٨٤ : مرتكب الكبيرة !
وهذا منسجم جداً مع قانون
أثر الغلبة في اختيار الأسماء وترويجها.
فلمّا ظهر التفسير
الصفحه ٩٦ : البداية في الصفات ، وقال بوجوب حمل المتشابه على المحكم وتأويل كلّ ما يوهم التشبيه.
والأشعري يرى أنّ
الصفحه ١٠٢ : في التفسير والبيان ولم يلتزم وقولهم : « السؤال عنه بدعة » فتورّط في التشبيه. وإلى هذا أشار الشهرستاني
الصفحه ١١٤ : للتطرّف الديني أيّاً كان اتّجاهه : السطحية في التكفير المتمثّلة بالتأويلات الفاسدة ، وتفكير الخصوم
الصفحه ١٢٤ : عليهالسلام ؟ ............. ٤٨
من وقع في دائرة الظل
التام ودائرة شبه الظل ....................... ٥٢
الصفحه ٢٥ : علماً عليهم فلا يُعرفون إلّا به !
والسبب في ذلك واضح ،
وهو أنّ زيداً وأتباعه كانوا هم أصحاب الرأي
الصفحه ٣١ :
كالرافضة
؟
ذلك لو فرضنا عدم صحّة
ما جاء في تسميتهم بالقاسطين ، فلماذا لا يكونوا « رافضة » وقد
الصفحه ٨٧ : خلق لها
أعداءً من شركائها في الإرجاء أو في الجبر والإرجاء معاً ، حين وقف هؤلاء الشركاء مع عقائدهم لا
الصفحه ٨٨ : : تعالوا إلى متاع الظلمة ،
تعالوا إلى من خَلَفَ رسول الله صلىاللهعليهوآله في اُمّته بغير سنّته وسيرته
الصفحه ٩٠ : كان يخالف القدرية والمعتزلة الذين ظهروا في الصدر الأوّل ، وكانوا يُلقِّبون كلّ من خالفهم في القدر
الصفحه ٩٩ : الحديث » و « السلفية » وهم لا يختلفون في النتيجة عن الفرقة الاُولى إلّا بالألفاظ ، فأولئك وصفوا جسماً
الصفحه ١٠١ :
الإسلام
بهذا النوع من الحديث ، الحديث الدال على التشبيه والتجسيم ، كما في أحاديث كعب الأحبار الذي
الصفحه ١٠٤ : .
ولقد نُسب ، إلى بعض المعتزلة
في هذا الباب ما لا يمكن تصديقه ، كالذي نسبه الذهبي إلى عمرو بن عبيد من
الصفحه ١٠٥ : كان في الأزل بلا صفة ولا اسم من أسمائه وصفاته العليا ، إذ ليس هناك ألفاظ وكلمات في الأزل ، لأنّ الله
الصفحه ١١٠ : معه جهالة ، ونزعة وثنية في اتّخاذ الوسائط إلى الله تعالى والتوجّه إليها بالعبادة ولو عن طريق مجاوزة