الصفحه ٢٩ :
نفسها
موقع السخرية ، فتداركت الأمر بوضع أحاديث تفسّر معنى القدرية المذكورة في الحديث الأوّل على
الصفحه ٣٧ : لنا في طاعة الله ورسوله.
ومنذ اللحظة الاُولى لرحيل
الرسول ابتدأت التعديلات تجري على الركن الثالث
الصفحه ٤٠ : ليس له أدنى صلة بالدين..
وما زالت مخالفة أهواء
الاُمراء تُعدّ خروجاً على « الجماعة » ودخولاً في
الصفحه ٤٣ : لدراسة مستقلّة.
ـ أما لفظ « السنّة »
فلم يظهر مقروناً بلفظ « الجماعة » في بادئ الأمر ، وإن كان ظهوره
الصفحه ٤٥ :
وهو الذي أحيا السنّة
وأمات التجهّم (١).. وذلك رغم قولهم فيه : كان فيه نَصبٌ ظاهر وانهماك على
الصفحه ٥٠ :
وعزّز ذلك كلّه الحديث
الموقوف على ابن عمر في التفضيل الذي يقول إنّهم كانوا على عهد رسول الله
الصفحه ٥٢ : كيف مع هذا كلّه بقي يعتمد أحاديث النواصب ويوثّقهم ولا يعدّهم في المبتدعين ، وهو يعلم أنّهم منافقون
الصفحه ٧١ :
وقَلَبَ
آخرون : القول مع إقذاع في الكلام ، فوصفوا المعتزلة بأنّهم (مخانيث الخوارج) ! (١).
لكنّ
الصفحه ٧٤ : عبد الملك بن
مروان كان أقطاب هذا المذهب في الشام يروّجون لفكرة جديدة تساهم في تطويره ، لكنّها افتضحت
الصفحه ٧٨ :
هَديُ الكتاب والسنّة في
الفعل والإرادة :
ـ عن عليّ عليهالسلام وهو يردّ شبهة علقت في
الصفحه ٨١ :
هذه التسمية سيكون مصدرها عندئذٍ القائلون بتقديم عليّ عليهالسلام ، وهذه التسمية إن لم تظهر في أيّامه
الصفحه ١٠٠ : المجاز في اللغة العربية ، وجعلوا هذه الألفاظ كلّها على الحقيقة ! وهذا كلام غريب جداً على لغة العرب ، دعت
الصفحه ١٢٠ : جميع الأشياء ، وأنّ الأمر له في الباطن والتدبير ، دون النبيّ صلىاللهعليهوآله !!
وصف الشيخ المفيد
الصفحه ٥ : تاريخها ، ابتداءً من السقيفة وإلى نهاية القرن الثاني من الهجرة كان لها أكبر الأثر في تشويه معالم التاريخ
الصفحه ١١ :
الفصل الأول
في تسمية المذاهب والفرق
لقد اجتهد الكثير ممّن
كتب في الفِرَق الإسلامية