الصفحه ١٣٤ : أى : تحملوها
وكلّفوا العمل بما فيها من إظهار نعته ـ الصلاة والسّلام ـ عليه والإيمان به إذا
جاء وغير
الصفحه ٤٦٥ :
دعوى السبعية للمنية ، مع التصريح بلفظ المنية ؛ وفيه نظر ؛ لأن ما ذكر لا
يقتضى كون المراد بالمنية
الصفحه ٣٨ :
فدلالة الشىء الذى ذلك المعنى جزء منه على ذلك المعنى أوضح من دلالة الشىء
الذى ذلك المعنى جزء من
الصفحه ١٢٤ :
التى تقع عليها الحركة) أى : يكون وجه الشبه الهيئة التى تقع عليها الحركة
، من الاستدارة
الصفحه ٤٦٦ : أن قيد الحيثية مراد فى تعريف الحقيقة ؛ أى : هى الكلمة المستعملة
فيما هى موضوعة له بالتحقيق من حيث إنه
الصفحه ١٠٨ :
بالحس من غير الحسى شىء) فإن وجه الشبه أمر مأخوذ من الطرفين ، موجود فيهما
، والموجود فى العقلى إنما
الصفحه ٥٠٣ :
ما لم يكن ملزوما) بنفسه ، أو بانضمام قرينة إليه (لم ينتقل منه) إلى
الملزوم ؛ لأن اللازم من حيث إنه
الصفحه ٤٦١ :
(أن يكون) الطرف (المذكور) من طرفى التشبيه (هو المشبه) ويراد به المشبه به
(على أن المراد بالمنية
الصفحه ٤٤ :
وإلا فكناية) فعند المصنف الانتقال فى المجاز والكناية كليهما من الملزوم
إلى اللازم إذ لا دلالة
الصفحه ٣٣٢ :
(والجامع الشكل) فإن ذلك الحيوان كان على شكل ولد البقرة (والجميع) من
المستعار منه ، والمستعار له
الصفحه ٤٦٤ :
إلا أن المراد به السبع ادعاء ؛ كما أشار إليه فى المفتاح : من أنا نجعل
هاهنا اسم المنية اسما للسبع
الصفحه ٣٩ : ؛ ...
______________________________________________________
المعنى ممنوع ، بل الأمر بالعكس : وهو أن دلالة الشىء الذى ذلك المعنى جزء
من جزئه على ذلك المعنى أوضح من
الصفحه ١٧٣ : (متى أريد ظهور منير فى مظلم أكثر منه) أى : من ذلك المنير
من غير قصد إلى المبالغة فى وصف غرة الفرس
الصفحه ١٨٤ : ...
______________________________________________________
(قوله : إذ ليس .. إلخ) علّة لمحذوف أى : وليس هذا من المركب المتعدد ، وحاصل
ما ذكره : أنه إنما جعل من
الصفحه ١٩٥ :
(وأيضا منه) أى
: من المجمل ، وقوله : منه دون أن يقول : وأيضا إما كذا ، وإما كذا إشعار بأن هذا
من