الصفحه ٣٠١ :
بطريق التأويل قسمين :
أحدهما :
المتعارفا ، وهو الذى له غاية الجراءة ، ونهاية القوة فى مثل تلك
الصفحه ٢٤٧ : له ، ومن المعلوم أن مجرد جواز إرادة
الملزوم لا يوجب كون اللفظ مستعملا فيه (قوله : وسيجىء) أى : فى باب
الصفحه ١١ :
معنى أراده بطرق مختلفة فى وضوح الدلالة مع أنه ممتنع فيما ليس له لازم بين أوله
لازم واحد ؛ لأنا نقول
الصفحه ٥٣١ : وغيره معه ، والمجاز ينافى إرادة المعنى الأصلى (ولا بد
فيهما) أى : فى الصورتين (من قرينة) دالة على أن
الصفحه ٥٣٢ : وغيره معه ، والمجاز ينافى إرادة المعنى الأصلى (ولا بد
فيهما) أى : فى الصورتين (من قرينة) دالة على أن
الصفحه ٥١٩ :
فإنه أراد أن يثبت اختصاص ابن الحشرج بهذه الصفات) أى : ثبوتها له (فترك
التصريح) باختصاصه بها (بأن
الصفحه ٥٠١ : من المبالغة ، ولا يخفى
هاهنا امتناع إرادة الحقيقة ؛ وهو نفى المماثلة عمن هو مماثل له ، وعلى أخص
الصفحه ٤٦١ : إضافة الأظفار) التى هى من خواص السبع
(إليها) أى : إلى المنية. فقد ذكر المشبه ؛ وهو المنية ، وأراد به
الصفحه ٤٩ : له بخلاف الإظهار ؛ فإنه فى صحة إرادة خلاف المتقدم أقوى من
الإضمار ، وإن كان يصح فى الإضمار إرادة
الصفحه ٥٣٣ : ، والمحققون على أن له
مفهوما مخالفا ، فجعله لا يخرج عن أحدهما مخالف لما عليه المحققون ، وإن أيد هذا
بأنه إن لم
الصفحه ١٠١ :
حركة للنفس مبدؤها إرادة الانتقام (والحلم) وهو أن تكون النفس مطمئنة بحيث
لا يحركها الغضب بسهولة
الصفحه ١٨٥ : للمقام ، وأما تفسير الشارح له بالطيب فإن أراد به أن الطيب
الذى تستعمله تلك النساء مسك فلا تشبيه فيه ، وإن
الصفحه ٤٩٨ :
من جهة إرادة المعنى) الحقيقى (مع إرادة لازمه) كإرادة طول النجاد مع إرادة
طول القامة ؛ بخلاف المجاز
الصفحه ٢٩٥ :
وأراد به زيدا ـ أنه جعله أسدا ، كما لا يقال لمن سمى ولده أسدا أنه جعله
أسدا ؛ إذ لا يقال : جعله
الصفحه ٥٠٠ : : من حيث إن اللفظ كناية ، وأما من حيث خصوص
المادة فقد يمتنع إرادة المعنى الحقيقى لاستحالته ، والحاصل أن