الصفحه ٢٤٥ :
لا يقال : معنى قوله : بنفسه أى : من غير قرينة مانعة عن إرادة الموضوع له ، أو من
غير قرينة
الصفحه ٤٤ : للازم من حيث إنه لازم على الملزوم إلا أن إرادة الموضوع
له جائزة فى الكناية دون المجاز
الصفحه ٤٥ : والملزوم مقصود تبعا لقول الشارح : إلا أن إرادة الموضوع له .. إلخ أى :
بالتبع لا بالذات ، وقرينة الكناية وإن
الصفحه ٤٢٨ : غير ما وضعت له مع جواز إرادة المعنى الموضوع له ، كان المراد
أن الكناية هى الكلمة من تلك الحيثية ، أى
الصفحه ٤٩٧ : لازمه ، ولا مجازا ؛ لأن
المجاز لا بد له من قرينة مانعة عن إرادة المعنى الموضوع له ، وقيل : إنها لفظ
الصفحه ٥٧ :
اللفظ المجازى يمنع من إرادة الموضوع له ، ثم إن (قوله : لو لا
دلالة الحال أو فحوى الكلام) راجع للأول
الصفحه ٢٥٩ :
مع (قرينة عدم إرادته) أى : إرادة الموضوع له.
(فلا بدّ)
للمجاز (من العلاقة) ليتحقق الاستعمال على
الصفحه ٣٠٣ : عن إرادة الموضوع له ، بخلاف الكذب ؛ فإن قائله لا ينصب قرينة على
إرادة خلاف الظاهر ، بل يبذل المجهود
الصفحه ٢٦١ :
مع جواز إرادة ما وضعت له.
(وكلّ منهما)
أى : من الحقيقة والمجاز (لغوىّ ، وشرعىّ ، وعرفىّ خاصّ
الصفحه ٤٢ : مانعة من إرادة المعنى الموضوع له
فى المجاز دون الكناية ، وفيه إشارة أيضا إلى أن دلالة التضمن فى هذا الفن
الصفحه ٢٨٩ : له ، وهذا هو معنى المجاز اللغوى (قوله : موضوع للسبع المخصوص) أى : والقرينة المانعة من إرادة المعنى
الصفحه ٢٩٠ : ، فإطلاقه على الرجل الشجاع إطلاق على غير ما وضع له مع
قرينة مانعة عن إرادة ما وضع له ـ فيكون مجازا لغويّا
الصفحه ٤٣ :
(إن قامت قرينة على عدم إرادته) أى : إرادة ما وضع له (فمجاز
الصفحه ٣٠٦ : مجازا لا بدّ لها من قرينة مانعة عن إرادة المعنى
الموضوع له. وقرينتها
الصفحه ٤٩٩ : هذا فى الكلام أكثر من أن
يحصى ، وهاهنا بحث لا بد من التنبه له ؛ وهو أن المراد بجواز إرادة المعنى