الصفحه ٣٨١ : يتوقف على غير العربية ،
وهو أن الشرع لما جعل الفعل إذا لم يبدىء باسم الله كلا فعل في عدم الكمال صح
جعلها
الصفحه ٣٨٤ : المصنف في حواشيه على «التسهيل» لا
أعرف مجيء الباء للظرفية المجازية في غيره ، فإن صح قوله في الآية لتعين
الصفحه ٤٣٩ : :
على وصاكم به ، فإن قلت : كيف صح عطفه عليه بثم والإيتاء قبل التوصية؟
قلت : هذه
التوصية قديمة لم تزل
الصفحه ٤٧٥ : الْحَسَنَةَ) [الأعراف : ٩٥] أي : أعطيناهم بدل ما كانوا فيه من البلاء ، والمحنة ،
الرخاء والسعة والصحة ، (حتى
الصفحه ٥٠٤ :
لاقتضائه أن الفعل المستقبل عبّر به عن ماض متجوّز به عن المستقبل ،
والدليل على صحّة استقبال ما
الصفحه ٣٥٧ : ففي موضع نصب ، لأنا لا نقدّر زمانا مضافا إلى ما يكون ، إذ
لا موجب لهذا التقدير. وأما الحديث فـ «إذا
الصفحه ٣٨٦ : يعطى مجّانا ، وأما
المسبب فلا يوجد بدون السبب ، وقد تبيّن أنه لا تعارض بين الحديث والآية ، لاختلاف
الصفحه ١٥١ :
خطاك خفافا ،
إنّ حرّاسنا أسدا
وفي الحديث «إنّ
قعر جهنّم سبعين خريفا» ، وقد خرّج البيت على
الصفحه ١٥٣ :
وتخريج الكسائي
الحديث على زيادة «من» في اسم «إنّ» يأباه غير الأخفش من البصريين ، لأن الكلام
إيجاب
الصفحه ٤٠٤ :
وقد زيدت في
مفعول «كفى» المتعدّية لواحد ، ومنه الحديث «كفى بالمرء إثما أن يحدّث بكل ما سمع
الصفحه ١٤ : ذلك مع ظهوره ، لأني رأيت في بعض الحواشي بهذه البلاد تجويز
جعله صفة للحديث ولا وجه له.
(فإنهما
الصفحه ١٦٥ : إنما تؤوّل بالحديث ، قال : وهو
قول سيبويه ، ويؤيّده أنّ خبرها قد يكون اسما محضا ، نحو : «علمت أنّ الليث
الصفحه ١٨٩ : ء المعجمة جمع خرافة ، وهو الحديث
الذي لا أصل له ، قيل : وأصل الخرافة ما اخترف ، أي : اجتني من الفواكه من
الصفحه ٣٨٩ :
______________________________________________________
الحديث فجاء ثعلبان وهو الذكر من الثعالب اسم له معروف لا مثنى فأكل الخبز
والزبد ، ثم عضل على رأس الصنم
الصفحه ٤٢١ :
ولكن وقع في كتب الحديث ما يقتضي أنها يجاب بها الاستفهام المجرّد ؛ ففي
صحيح البخاري في «كتاب