الصفحه ٢٥٥ : الشرط مأثور فلعل سيبويه
ممن لا يعتبره ، والظاهر أن المصنف أشار إلى وجه النظر بقوله : (ولا يصح التخيير
الصفحه ٢١٦ :
والطلاق عزيمة إذا كان ثلاثا ، فإنما يقع ما نواه ، هذا ما يقتضيه معنى هذا
اللفظ مع قطع النّظر عن شي
الصفحه ٣٩١ : ) أيتها المرأة (تضرب إلى سمرة) وهو وصف محمود عند العرب (فكأنك مسحتها
بمسحوق الإثمد) وقضية هذا أنه فسر
الصفحه ١٩٧ : والضاربها أنا هند ،
فإن قيل : إنما يرجع الضمير إلى الموصوف المقدر ، أي الرجل الممرور به والمرأة
الضاربها أنا
الصفحه ٢٥٠ : لنا
إلى حمامتنا
أو نصفه فقد
فحسبوه
فألفوه كما ذكرت
سّا
الصفحه ٣٢ : .
______________________________________________________
للمفعول ، أي طلب أقصاه بحيث انتهى إلى غايته ، (أمل القلم) استعارة تبعية في الفعل فإن الإملال الحقيقي ، وهو
الصفحه ٢٠٨ : هذا
العلم مرتجلا نظر ، ففي «القاموس» أنه يطلق على ذباب الخل فانظره ، وفي دعوى زيادة
أل فيه نظر كما مر
الصفحه ٢١٤ :
تنبيه
ـ كتب الرشيد
ليلة إلى القاضي أبي يوسف يسأله عن قول القائل [من الطويل]:
٧٣ ـ فإن
الصفحه ٤٢٥ : يثبتها ، فاضطر إلى استثناء صفة مدح وتحويل
الاستثناء إلى الانقطاع ، ووجهه في البيت من جهتين.
إحداهما ما
الصفحه ١٧٥ : الرجل مشى
، والمتروح اسم فاعل من تروح إذا ذهب في الزمن المسمى بالرواح ، وهو من زوال الشمس
إلى الليل تقول
الصفحه ٢٧٢ : الشاعر :
(ألا رجلا جزاه الله خيرا
يدل على
محصلة تبيت) (١)
المحصلة المرأة
الصفحه ٤٠١ : أخمرة
(سود المحاجر لا يقرأن بالسور) (٢)
الإشارة بتلك
إلى النسوة المذكورات في
الصفحه ٢٠٧ : فيه أل ، وينقل هذا القول عن الأخفش ، وعلى الأول فأل فيما هي فيه
من الموصولات زائدة لازمة ، وفيه نظر
الصفحه ٢٠٢ :
الحاضر ، نحو «الآن» انتهى ؛ وفيه نظر ؛ لأنّك تقول لشاتم رجل بحضرتك : «لا
تشتم الرّجل» ، فهذه
الصفحه ٤٥٢ : البصريّين إلى أنها حرف دائما بمنزلة «إلّا» لكنها
تجرّ المستثنى ، وذهب الجرميّ