الصفحه ٤٦٤ :
ولا ينتصب
الفعل بعد «حتّى» إلا إذا كان مستقبلا ، ثم إن كان استقباله بالنظر إلى زمن
التكلّم فالنصب
الصفحه ٢١ : في تقليل ما
وضعه في المقدمة بالقياس إلى ما لم يضعه فيها ، ولا شك أن القطرة بالنظر إلى كونها
من جملة
الصفحه ١٩٣ : ، ثم نظر إلى طولها فشكّ ، فجزم بأنها ستّ في ليلة فأضرب ،
أو شكّ هل هي ست في ليلة أم لا فأضرب واستفهم
الصفحه ٥٣ : إلى هذه المرأة وصواحبها ،
ويروى رمينا بألف بعد النون ، ومعناه ظاهر ، والجمر جمرات المناسك والمعنى
الصفحه ٢٩٤ : .
______________________________________________________
لكن دلالة عند
عليه باعتبار نفسه ودلالة إلى عليه بالنظر إلى غيرها ، وهو المجرور بها فلما كان
بينهما هذا
الصفحه ٤٦٥ :
بالنظر إلى زمان التكلم ، (كقولك : سرت حتى أدخلها إذا قلت ذلك وأنت في حالة
الدخول) وإنما وجب
الرفع عند
الصفحه ١١٧ : المصدر دلالة
غيرهما من الأفعال ، إلى هنا كلامه ، ومعناه أن وجه التشبيه الذي ذكره سيبويه هو
النظر إلى
الصفحه ٢٠٤ : باعتبار وقوعها على الأفراد ، وعلم الجنس
الموضوع لها مقصودا به تمييز الجنس عن غيره ، من غير نظر إلى الأفراد
الصفحه ٤٣١ : : عدم الاستغناء هنا أمر عارض لا بالنظر إلى المبدل منه من حيث كونه
مبدلا منه ، فلا يرد وإذا كان كذلك
الصفحه ٢٤٠ : بالتعذيب القتل ،
وباتخاذ الحسن الأسر ؛ لأنه بالنظر إلى القتل إحسان لما فيه من بقاء الحياة مدة ،
فإن قلت
الصفحه ١٩٨ : رحمهالله ، وفيه نظر ؛ لأن أل الحرفية معرفة لما دخلت عليه من
الاسم ، والاسمية موصولة معرفة بصلتها الداخلة هي
الصفحه ١٨ : المشكلة بالأشياء التي توضع الأقفال
عليها من حيث لا يوصل إلى الغرض منها إلا بإزالة المانع ، فيكون استعارة
الصفحه ٤٢ : النداء هنا على نداء
القريب؟
قلت : القرينة
الصارفة إلى ذلك ، ألا ترى إلى قوله في هذه القصيدة يخبر بحاله
الصفحه ١٢٧ : ،
______________________________________________________
أن خلافهم راجع إلى جميع ما تقدم من كونها ثلاثية الوضع ، وأنها مصدرية
وأنها تنصب الاسم وترفع الخبر
الصفحه ٧٨ : أمدح وإما نعت لمفعول به محذوف ، أي : عدي
يا هند الخلة الحسناء) وفي بعض النسخ : المرأة الحسناء وليست بشي