الصفحه ٤٩٦ : محمد صلوات الله عليه وسلامه فرفعه على عاتقه ـ وهو
يومئذ غلام قد أيفع وقد كرب ـ ثم دعا فسقوا في الحال
الصفحه ١٤٧ : ء الفاء بعدها كثيرا كقوله) أي : قول العباس بن مرداس السلمي :
(أبا خراشة أما أنت ذا نفر
الصفحه ٧٦ : النّون المدغمة كما في قوله [من البسيط] :
١٤ ـ لتقرعنّ عليّ السّنّ من ندم
إذا
الصفحه ٤٢٤ : بالضّاد بيد أنّي من قريش
واسترضعت في بني سعد بن بكر». وقال ابن مالك وغيره : إنها هنا بمعنى «غير» ، على
حد
الصفحه ٨٩ : :
ولم يسمع شيء من ذلك ، والصحيح منعه ، وابن بابشاذ هذا هو الإمام أبو الحسن طاهر
بن أحمد بن بابشاذ النحوي
الصفحه ١٢٨ : فربيعان الربيع الأول الذي يأتي
فيه النور والكمأة ، الثاني الذي تدرك فيه الثمار.
والسنة ستة
أزمنة شهران
الصفحه ٣٢٠ : ثلاثمائة سنة ، وأدرك الإسلام فأسلم ودخل على
معاوية بالشام وهو خليفة فقال له : حدثني بأعجب ما رأيت ، فقال
الصفحه ٧٥ : في سنة إحدى وعشرين حيث قلت :
تقول يا
أسماء قو
لي ثم يا زيد
قلي
وذاك
الصفحه ١٢٤ : ،
______________________________________________________
(وقد يرفع الفعل المضارع بعدها) أي : بعد أن المصدرية فتكون حينئذ مهملة (كقراءة ابن محيصن) بنون بعد الصاد
الصفحه ١٨٩ : السنة التاسعة وربما بزل في الثامنة ، (فقال ثعلب : ألمثلي تقول هذا ، إنما أصير إليك لهذه المقطعات) وهي
الصفحه ٢٤٥ : ) قوله تعالى : (قالَ كَمْ لَبِثْتُمْ
فِي الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ ١١٢ قالُوا لَبِثْنا يَوْماً أَوْ بَعْضَ
الصفحه ٢٦٨ : الرجل في حد الشيب من الرجال ، والهرم كبر السن فإن
قلت : من هنا موصولة أو موصوفة وولت شبيبته صلة أو صفة
الصفحه ٤٢٣ : فهو صحيح ،
وصحاح بالفتح والجاري على ألسنة كثيرين كسر الصاد على أنه جمع صحيح ، وبعضهم ينكره
بالنسبة إلى
الصفحه ١٢ :
والصّلاة والسّلام على سيّدنا محمد وعلى آله
الصفحه ٢٠٩ : النوع على السماع ، ألا ترى أنه لا يقال مثل ذلك في نحو «محمد» و «معروف»
و «أحمد»؟
والثانية نوعان