الصفحه ٢٤٥ : ، فالموجبة من كل تنافى السالبة من الأخرى ، وما نافى
الصادق كاذب ، فما تضمنه واستلزمه من الحصر كاذب وكذا يكذب
الصفحه ٣١٠ : الأذهان على هذا القول ،
فما الفرق بين الصادق منها والكاذب؟ قلت : الفرق أن الاعتبار الكاذب لا مستند له ،
بل
الصفحه ٣٢٠ : ، وكذلك إذا قاله السنى وإن خالف اعتقاده ، ثم إنه
على هذا التعريف لا يخرج خبر الشاك عن الصادق والكاذب ؛ لأن
الصفحه ٣٢٣ : والأولى أن يقول : معتقدا خلاف ذلك ؛ لأن ما قاله
صادق بصورتين ما إذا اعتقد عدم ذلك ، وما إذا لم يوجد منه
الصفحه ٦٠٥ : المسح حراما (قوله : مع أنه ليس اسما مختصا بها) لأن العائذات صادق على الطير وغيره مما يعوذ بالحرم
ويلتجئ
الصفحه ٦٤ :
.................................................................................................
______________________________________________________
الصادق
الصفحه ٦٨ : فيعترض على التعريف بأن فيه قصورا من حيث إنه لم يعتبر فيه
أن يكون المحمود عليه جميلا ؛ لأن غير النعمة صادق
الصفحه ١٨٢ : صادق الود
__________________
(١) البيت من الطويل
، أورده فخر الدين الرازي فى" نهاية الإيجاز
الصفحه ٢٢٠ : ذكر يقتدر : ملكة توجد من صاحبها القدرة على التعبير وهو صادق على
الملكة التى يعبر بها صاحبها عن مقاصده
الصفحه ٢٢٥ : صادق عليه فمعنى المطابقة والمقتضى على هذا
التحقيق مغاير لمعناهما على ما قبله ، وأما معنى الحال فلم
الصفحه ٢٣٣ : ، واشتريت عشرين غلاما ، فظهر لك من هذا أن
الضمير فى قول الشارح يباين مقام تقييده راجع لأحد المذكورات الصادق
الصفحه ٢٣٨ : : ولكل كلمة مع صاحبتها مقام صادق بما ذكره الشارح من الصورتين
وبما ذكرناه بالقياس عليهما إذ المراد
الصفحه ٢٤٠ : الكامل ، وكذلك إضافة عدم للجنس والمعنى
والانحطاط بجنس عدم المطابقة الصادق بالمراد وهو عدم كمال المطابقة
الصفحه ٢٥٨ : المراد هنا بالتحاق الكلام بتلك الأصوات من جهة عدم مراعاة اللطائف والخصوصيات
، وهذا صادق مع ثبوت الحسن
الصفحه ٣٠٣ : الحال تطابقها
، وأن الأخبار السلبية الاستقبالية كلها صادقة لموافقة نسبتها المفهومة منها
للخارجية ، وحاصل