الصفحه ٣١٨ : التنبيه.
(قوله : اختلف القائلون إلخ) حاصله أن العلماء اختلفوا فى الخبر ـ هل ينحصر فى
الصادق والكاذب؟ وبه
الصفحه ١٦٠ : الخلص لا يذكرها من اللغويين فى كتابه إلا من
قل ومنه ما لا يرجع فى معرفة معناه إلى كتب اللغة لكونه غير
الصفحه ١٣٣ :
ومقدمة الكتاب لطائفة من كلامه قدمت أمام المقصود لارتباط له بها وانتفاع
بها فيه
الصفحه ١٣٤ : الكتاب فيما لا يتوقف عليه الشروع فى المسائل إذا ذكر أمام المقصود ، وتنفرد
مقدمة العلم فيما يتوقف عليه
الصفحه ٩٦ : : ٤.
(٣) هو الإمام الذى
فاق أقرانه ، وشأى من تقدمه ، وأعيا من يأتى بعده : أبو محمد عبد الله جمال الدين
بن يوسف
الصفحه ١٣٥ :
وما يلائم ذلك ، ولا يخفى وجه ارتباط المقاصد بذلك. والفرق بين مقدمة العلم
ومقدمة الكتاب مما خفى على
الصفحه ٨٣ : محمد سعيد بن قاسم الحلاق ـ من سلالة الحسين السبط ، إمام
الشام فى عصره علما بالدين وتضلعا من فنون الأدب
الصفحه ٨٨ : الإسلام ولا آل مصر وأمثالهما ، ويقال : أهل الإسلام
__________________
(١) هو الإمام شيخ
القرا
الصفحه ٨٩ : " ، وله كتاب فى"
العروض" و" مقدمة فى النحو" ، قال الثعالبى : كان الجوهرى من
أعاجيب الزمان وهو إمام فى
الصفحه ١٧٤ : : الأول للأخفش (٢) ، والثانى لجمهور النحويين.
__________________
(١) الشرح : ٦.
(٢) إمام النحو ، أبو
الصفحه ١٨١ : ...
______________________________________________________
كتابه" عجائب المخلوقات". (قوله : صاح
واحد ... إلخ) سبب صياحه عليه أنه داس بنعله على واحد منهم فى صورة
الصفحه ٣٢٤ :
وعدم قيامه إذا قال : قام زيد. لا يصدق على خبره هذا أنه صادق لعدم تعريف الصدق
عليه ولا كاذب لعدم صدق
الصفحه ٣٣١ :
فكأنه قيل : إنهم يزعمون أنهم كاذبون فى هذا الخبر الصادق ، وحينئذ لا يكون
الكذب إلا بمعنى عدم
الصفحه ٢٢٦ :
بمعنى أنه صادق عليه على عكس ما يقال : إن الكلى مطابق للجزئيات ، وإن أردت
تحقيق هذا الكلام فارجع
الصفحه ٢٣٧ : المعنى المراد ، وأجيب بأن المصنف ترك ذلك لعلمه بالمقايسة ، أو يقال : إن
كلام المصنف صادق بذلك ؛ لأن