الصفحه ١٠٤ : بالمعلومات المعلومات الاصطلاحية ، أعنى قواعد الفن ،
ويدل لذلك قول الشارح : " معلومه" بالإفراد ولم يقل
الصفحه ١١١ :
المراد بالنسبة لمن تتبع قواعد الإعراب ، فالتعقيد هنا فى كلام المصنف شامل لضعف
التأليف بخلافه فيما يأتي
الصفحه ١٢٩ : القواعد المخصوصة ، وكذا
مدلول الفن الثانى والثالث ؛ فيكون من التقديم الكنائى على حد قوله تعالى : (وَلَيْسَ
الصفحه ٢٧٦ : .
(قوله : علم المعاني) إن أريد به القواعد ، فالأمر ظاهر ، وإن أريد به الملكة
أو الإدراك احتيج إلى تقدير
الصفحه ٢٨٥ : الإدراكات
المتعلقة بالفروع المستخرجة بتلك الملكة من المسائل أى : القواعد الكلية مثلا قولنا
: كل كلام يلقى
الصفحه ٢٨٩ : بحسب الإمكان ، لا بالفعل كما مر (قوله : بذلك العلم) أى : بتلك الملكة أو بالأصول والقواعد (قوله : يطابق
الصفحه ٢٩١ : : ملكة ، أو قواعد يتصور بها أحوال اللفظ : كالتعريف ،
والتنكير ، والتأكيد وعدمه ، والتقديم ، والتأخير
الصفحه ٢٩٥ : الصناعة أى : القواعد المسماة بهذا العلم ، فهو خبر ثان ،
وقوله : إنما وضعت لذلك أى : إنما أسست للبحث عن ذلك
الصفحه ٢٩٧ : المقصود ، وهذا يشعر بأن العلم المنحصر فى الأبواب الثمانية : القواعد ،
بمعنى : القضايا الكلية ؛ لأن الأبواب
الصفحه ٤٠٨ : السامع العالم بالقواعد. على أنه لا يلزم من ملابسة
المصدر للمصدر ملابسة الشىء لنفسه لجواز أن يكونا
الصفحه ٦٤٨ : بالفعل جهلا بالقواعد ، وهذا مفهوم الشرط الأول فهو لف
ونشر مشوش (قوله : لما سنذكره) أى : عند قوله بخلاف
الصفحه ٦٧٢ :
القياس أنه يجوز التأخير لحصول المقصود معه (قوله : إلا
على التقديم) أى : فأشبه ما اقتضت القواعد تقديمه حتى
الصفحه ٦٧٣ : ...
______________________________________________________
لا يبخل مثلك ، ولا يجود غيرك كان كلاما منبوذا طبعا ، وإن اقتضت القواعد
جوازه (قوله : قيل وقد يقدم إلخ
الصفحه ٦٨٤ :
إسنادان ؛ لأن قولنا : إنسان لم يقم غير كل إنسان لم يقم ، واعترض بأن هذا الرد لا
يناسب قواعد المنطقيين
الصفحه ٧٤٥ : تجب نفقتهما واللفظ وإن كان عاما لكنه مخصص
بالقواعد الشرعية وإن كان المراد بالنفقة صدقة النفل أشكل نفى