الصفحه ١٨٠ : التنوين في الوقف من الاسم المنون ، وإبدال حرف
منه في مكانه ، وإن كان غير منون فلا نظر في أن الوقف عليه بلا
الصفحه ٢٢٩ :
إبدال الواو من الألف
المبدلة
هذه الألف
المبدلة التي أبدلت الواو عنها على ثلاثة أضرب : ألف مبدلة
الصفحه ٢٣٨ :
فإنه ذهب (١) إلى أن «الحيوان» غير مبدل الواو ، وأن الواو فيه أصل وإن
لم يكن منه فعل ، وشبّه هذا
الصفحه ٢٧١ :
ونظير «علّيّون»
و «فلسطون» العقود من «عشرين» إلى «تسعين» فكأن «عشرون» جمع «عشر» و «ثلاثون» جمع
الصفحه ٣٧٩ :
وذكر أبو الحسن
في هذه المسألة في كتابه في التصريف ما أذكره لك لتعجب منه ، قال : «وأما شيراز
فإنه
الصفحه ٤٢٤ :
ألا ترى أن أول
قولك «جيم» جيم ، وأول «طاء» طاء ، وهذا واضح.
فإن تكلفت أن
تبني من الألف الساكنة
الصفحه ٤٢٥ :
فإن سأل سائل
فقال : من أين لك الواو في هذا المثال ، وأنت تعلم أن الأول من الحرفين المدغم
إنما هو
الصفحه ٩٠ :
كرهوا حذفه للتنوين ، فيجحفوا به ، فأبدلوا من الواو ميما لقرب الميم من
الواو ، لأنهما شفهيتان ، وفي
الصفحه ١٢٠ :
وكذلك النداء
في قولك : يا رجلان ، ويا غلامان ، ألا ترى أن الواحد من نحو هذا لا تنوين فيه ، وإنما
الصفحه ١٢١ : (١)
يريد «يزيد».
ويدلك على أن الاسم لا يثنى إلا بعد أن يخلع عنه ما كان فيه من التعريف جواز دخول
اللام عليه
الصفحه ١٢٢ :
فإضافته إلى عمرو تدل على أنه قد سلب تعريفه ، وعرّف من جهة الإضافة
لاستغنائه بما فيه من تعريف
الصفحه ١٤٠ : .
ومنها أيضا
قولهم قام الزيدون ، فلحاق النون هنا ولا ألف قبلها يفسد أن تكون دخلت فرقا بين
رفع الاثنين ونصب
الصفحه ١٦٧ :
لم يمنع
الشّرب منها غير أن نطقت
حمامة في
غصون ذات أو قال
الصفحه ٢٠٩ :
إبدال الهاء من الياء
قولهم في «هذي
هند» : «هذه» ، فالهاء في «هذه» بدل من ياء «هذي».
الدلالة
الصفحه ٢١٣ :
فأما قول بعضهم
: «هنيهة» فإنما الهاء في «هنيهة» بدل من الياء في «هنيّة» ، والياء في «هنيّة»
بدل من