الصفحه ٢٨٤ : الفصّ
على جوانبه : أشهد أن لا اِلهَ اِلّا اللهُ مُخْلِصاً ، وهذه صورة الفص ، والبسه
في ساير ما يصعب عليك
الصفحه ٢٨٥ : ) على نفسه فليستعمل ذلك ، واكتموه عن اعدائِكم
لئلا ينتفعوا به ، ولا تبيحوه الّا لمن تثقون به.
قال
الصفحه ٢٨٩ : أسِنّة الرماح فلا تُردّ لهم راية ، ولا يلقون احداً من أعدائِهم
اِلّا هزموه (وهي هذه) اهيا اذوناى سومانع
الصفحه ٢٩٣ : السلام والأئمة من بعده الا تنحيت عن
طريقنا ولا تؤذينا. فانه لا يؤذيك ، قال
: فجرّب ذلك فصحّ (٧).
وذكره
الصفحه ٢٩٨ : قوّة الّا
بالله العليّ العظيم. فانه يسكن باِذن الله ، وهو من المجرّبات (٣).
٤٢
ـ ممّا ورد وجرّب في
الصفحه ٢٩٩ : فيه حقُّنا ،
ألا ادلّك على يوم سهل ، ألان الله لداوود فيه الحديد؟ اخرج يوم الثلاثاء (١).
حدّثني بعض
الصفحه ٣٠١ :
هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ) (٣).
٤٧
ـ دعاء مجرّب في دفع ضرر التطيّر (٤)
رواه بعض اعاظم
الصفحه ٣٠٥ :
اعلم ايها المؤمن انّ الله سبحانه
وتعالى قد اودعك وديعة الزمك بحفظها ورعايتها رعاية بالغة ، ألا وهي ولدك
الصفحه ٣٠٨ : ووطنه كما نشاهده عياناً من المتخرّجين منها الّا من عصمه الله منهم وقليل
ما هم. الرضوي.
الصفحه ٣١٢ : عليه السلام (١)
قال : تستحبّ عرامة الغلام في صغره ليكون حليماً في كبره ، ثم قال ما ينبغي ان
يكون الّا
الصفحه ٣١٤ : : واتخذ الخلوة والعزلة حجابا عن البشر ، فليس في
الصحبة الّا الوبال والضرر (٨).
وقال العلّامة البارع في
الصفحه ٣١٥ :
الله بفضله وكرمه (١)
: لم يحصل لي من الاِختلاط بأهل الدنيا الّا القيل والقال : والنزاع والجدال
الصفحه ٣١٨ :
اسرّوا من الشحناء حرّ صديق (٣)
ألا ليتني حيث انتوت افرخ القطا
بأقصى محلّ في
الصفحه ٣٢٢ :
ويئول الى الترك
بأدنى مسامحة وتسويف ، لا تحبّ شيئاً الّا ما كان لله رضىً ، فان الحبّ اذا رسخ
يوقعك
الصفحه ٣٢٨ : (لا
إله إلّا أنت سبحانك إنّي كنت من الظالمين)
شاهداً نفسه مسجوناً في سحن الطبيعة ومقيّدة بقيود الأخلاق