الصفحه ٩٣ : . وهذا ظاهر.
وكذلك قول الله
تعالى : (مَنْ أَنْصارِي إِلَى
اللهِ) [الصف : ١٤] أى مع الله ، وأنت لا تقول
الصفحه ٢٦٨ : ) ، فتعرّف الأوّل بما أضيف إلى ضميره ،
والذى أضيف إلى ضمير (فإنما يعرف) بذلك الضمير ، ونفس المضاف الأوّل
الصفحه ٣٥٥ :
والمعنى الجامع
بين التذكّر والندبة قوّة الحاجة إلى إطالة الصوت فى الموضعين.
فلمّا كانت هذه
حال
الصفحه ٣٨٣ : وبئزان حتى شبهوه برأل ورئلان ، كان إقرار قلب الأثقل إلى الأخفّ عند التكسير
أولى وأجدر ؛ ألا ترى أن الهمزة
الصفحه ٣٠ : استخفافهم إياه صار تقريبهم الحرف (من الحرف)
ضربا من التطاول إلى الادغام. وإن لم يصلوا إلى ذلك فقد حاولوه
الصفحه ٤٨ : معنى الإضافة ، فصار إلى أنه كأنه قال : حين هيج الصنّبر ، ثم
نقل الكسرة على حدّ مررت ببكر ، وأجرى «صنبر
الصفحه ١٠٢ : ء زينب.
ومن ذلك أنك
إذا أضفت إلى الرباعىّ المقصور أجزت إقرار الألف ، وقلبها واوا ؛ نحو الإضافة إلى
حبلى
الصفحه ١٠٧ : الخمسين إلى الستين ، فيقال ذلك فيمن له خمس وخمسون سنة
، فهى لعمرى بين الخمسين والستين ، إلا أن الأدنى
الصفحه ١٢٥ :
باب فى مراجعة أصل واستئناف فرع
اعلم أن كل حرف
غير منقلب احتجت إلى قلبه فإنك حينئذ ترتجل له فرعا
الصفحه ١٢٦ :
طرفا أبدلتها همزة ، فصارت فى التقدير إلى شقاء ، فأبدلت الهمزة واوا ،
فصار (شقاوىّ) فالواو إذا فى
الصفحه ١٨٢ :
ثلاثة أنفس
وثلاث ذود
لقد جار
الزمان على عيالى (١)
ذهب بالنفس إلى
الصفحه ١٩٥ : المبدل منه ، وإذا كان الأمر كذلك فقد آل
الحديث إلى موضع واحد وهو إضمار الفعل ، فلم قسمت الأمر فيهما إلى
الصفحه ٢٠٩ : بما يخبر به عن الجوهر. وهذا تعال بالعرض ، وتفخيم منه ؛ إذ
صيّر إلى حيّز ما يشاهد ويلمس ويعاين ؛ ألا
الصفحه ٢٢١ :
وذهب قطرب إلى
أن (أو) قد تكون بمعنى الواو ، وأنشد بيت النابغة :
قالت ألا
ليتما هذا الحمام
الصفحه ٢٢٤ : حديث همزة التقرير ما
صارت تنقل النفى إلى الإثبات ، والإثبات إلى النفى ؛ وذلك كقوله :
ألستم خير