الصفحه ٤٥ : (حبب) ، (نظر) ، وتاج العروس (حبب) ، (نظر).
(٢) نعف الجرعاء ورحا
المثل والميثاء : مواضع.
(٣) الذراع
الصفحه ٤١٣ : واحدة. ومن هنا قلنا : إن صاحب اللغة إن لم
يكن له نظر أحال كثيرا منها ، وهو يرى أنه على صواب.
ولم يؤت
الصفحه ٣٦ :
وعدس قشّر من
قشير (٤)
وقبصات من
فغى تمير
وأتأرتنى
نظرة الشفير
الصفحه ١٦٣ : (١)
فذهب أبو زيد
إلى أنه أراد : إن ينج منها فلم أرقه ، وقدّم الجواب. وهذا عند كافّة أصحابنا غير
جائز
الصفحه ٣٠٧ : أنك إذا قلت : إن
الألف لا تكون مفتوحة أبدا جاز أن يسبق إلى نفس من يضعف نظره أنها وإن لم تكن مفتوحة
فقد
الصفحه ٣٧٧ : كفينا النظر فى أمرها. وإن كانت
ألفا أو واوا فالكسرة قبلها تقلبها إلى الياء البتّة.
فإن قيل : أفتنصّ
فى
الصفحه ٤٤٩ : تصوّر تذكير المذكّر. نعم ، ولو جاز تصوّر تذكير
المذكّر لأوجب فيه القياس أن يعاد به إلى التأنيث. كذا وجه
الصفحه ٤٥١ : ، وأن الانتفاع به ليس إلى غاية ، ولا وراءه من
نهاية. وذلك أن أكثر من ضلّ من أهل الشريعة عن القصد فيها
الصفحه ٤٦٣ : من سوء الرأى وفساد الاعتقاد إلى
ما مذلوا به وتتايعوا فيه ؛ حتى إن أكثر ما ترى من هذه الآراء المختلفة
الصفحه ٥٠٦ : أنه لم يضممه إلى غيره ؛ قال :
* يعرضن إعراضا لدين المفتن (٢) *
ولسنا ندفع أن
فى الكلام كثيرا من
الصفحه ٥١٨ : عن التكلّف للسقيم.
هذا خطأ من
القول ؛ من قبل أنه إذا أصلح الفكر ، وشحذ البصر ، وفتق النظر ، كان ذلك
الصفحه ١٥ : خَشْيَةِ اللهِ) [البقرة : ٧٤] فأجود القولين فيه أن يكون معناه : وإن منها لما يهبط من نظر
إليه لخشية الله
الصفحه ١٣٩ : أن يأتى به مفردا ، وليس على النظر بحقيقة
الضدّين كالسواد والبياض والحركة والسكون فيتسحيل اجتماعهما
الصفحه ٢٠٥ : ثعلب ٢ / ٤٨٦ ، والمقتضب ١ / ٢٤٥. والشوس
: واحده أشوس وشوساء من الشوس وهو النظر بمؤخر العين تكبرا أو
الصفحه ٢٣٥ :
باب فى غلبة الزائد للأصلى
أمّا إذا كان
الزائد ذا معنى فلا نظر فى استبقائه وحذف الأصلىّ لمكانه