الصفحه ١٣٠ : عور ؛ لأنه بمعنى ما تجب صحّته ، وهو اعورّ. وقد مضى ذلك.
ومن ذلك
امتناعهم من تصحيح الواو الساكنة بعد
الصفحه ٣٨٢ : اليبس وتمكّن فيه (حتى ينخر) لم يغن عنه فيما بعد أن تعيده إلى قعر البحر
فيقيم فيه مائة عام ؛ لأنه قد كان
الصفحه ٣٥٢ :
المصوّتة قبله ، ثم تماديت بهن نحوه طلن ، وشعن فى الصوت ، فوفين له ، وزدن (فى
بيانه) و (مكانه) وليس كذلك إذا
الصفحه ٣ : وقوعها فى كلامهم إنما هو على الأعيان دون المعانى.
والأعيان هى
الأشخاص ؛ نحو : زيد ، وجعفر ، وأبى محمد
الصفحه ٢٤٧ : (١)
فالوجه أن يكون
(ابن مهلهل) بدلا من زيد لا وصفا له ؛ لأنه لو كان وصفا لحذف تنوينه ، فقيل : زيد
بن مهلهل
الصفحه ٣٩٧ :
باب فى كثرة الثقيل ، وقلة الخفيف
هذا موضع من
كلامهم طريف. وذلك أنا قد أحطنا علما بأنّ الضمة أثقل
الصفحه ٤٧٤ :
باب فى أغلاط العرب
كان أبو علىّ ـ
رحمهالله ـ يرى وجه ذلك ، ويقول : إنما دخل هذا النحو فى كلامهم
الصفحه ٤٣٤ : إذا
نصب ظرفا أن يكون واقعا فيه أو فى بعضه ؛ كقولك : صمت يوما ، وسرت فرسخا ، وزرتك
يوم الجمع ، وجلست
الصفحه ٢٧٩ : أو فأوّه فاللام عنده هاء ، وهى من لفظ قول
العبدىّ :
إذا ما قمت
أرحلها بليل
الصفحه ٣٩٩ :
وأما فعل فدون
فعل أيضا. وذلك أنه كثيرا ما يعدل عن أصول كلامهم ؛ نحو عمر ، وزفر ، وجشم ، وقثم
الصفحه ٤٦٠ : ) بدل
من (من) ، وإذا كان كذلك لم يمكنك أن تنصب (دارها) ب (حلّت) هذه الظاهرة ؛ لما فيه
من الفصل ، فحينئذ
الصفحه ٤٠١ :
وأيضا فإن
الواو إذا وقعت بين ياء وكسرة فى نحو يعد ويرد حذفت ، والياء ليست كذلك ، ألا ترى
إلى
الصفحه ٤٢٣ : . وذلك أنه قد جرت
الألف والنون من حيث ذكرنا فى كثير من كلامهم مجرى ما ليس موجودا على ما بينا ،
وإذا كان
الصفحه ٥٨ :
تقديره : فزاد الثمن صاعدا ، ومعلوم أنه إذا زاد الثمن لم يكن إلا صاعدا.
غير أنه للحال هنا مزيّة
الصفحه ٣٣ : كلامهم. وإنما يقولها بعضهم.
وأمّا جمعهم فى
مهيّيميّ بين خمس ياءات وكراهيتهم فى أسيدىّ أربعا فلأن