الصفحه ٣٤٢ : ).
(٢) الخنثر : الشىء
الخسيس يبقى من متاع القوم فى الدار إذا تحملوا.
(٣) علبط : يقال رجل
علبط وعلابط : ضخم
الصفحه ٣٤٦ : ؛ لأنه كان يصير حينئذ إلى دانيق ، وهذا مثال معدوم
عندهم ؛ ألا ترى أنه ليس فى كلامهم فاعيل. ولك فى دانق
الصفحه ٣٥٧ : ء من ذلك عند وقفة التذكّر جاز فى القافية البتة على ما تقدّم. وعليه تقول :
عجبت منا إذا أردت : من القوم
الصفحه ٣٠٤ : أن
يكون مفلان أو مفوالا أو فعوان أو مفوان أو نحو ذلك ، لأن هذه ونحوها (إنما هى)
أمثلة ليست موجودة
الصفحه ٥٠٨ : فى القوم
أصبح مستكينا
إذا شرب
المرضّة قال : أوكى
على ما فى
سقائك قد روينا
الصفحه ٦٣ : قلت : قام القوم إلا زيدا فقد نابت (إلا) عن (أستثنى)
وهى فعل وفاعل. وإذا قلت قام زيد وعمرو ؛ فقد نابت
الصفحه ٤٣١ :
باب فى الجوار
وذلك فى كلامهم
على ضربين : أحدهما تجاور الألفاظ ، والآخر تجاور الأحوال.
فأمّا
الصفحه ٥٩ : البيت :
*قوم إذا الشرّ أبدى ناجذيه لهم*
(٥) صدر البيت من
الطويل ، وهو للنابغة الذبيانى فى ديوانه
الصفحه ٦١ :
فله هنالك لا
عليه إذا
دنعت أنوف
القوم للتعس (١)
فمن هنا دخلت
الصفحه ٤٦٤ : الشىء إذا جئت بعده.
وأما اللفظ
فإنه من (وح د) ؛ لأن أصل أحد وحد ؛ ألا ترى إلى قول النابغة
الصفحه ٤١٧ : قدرا مسموحا به ، ومعفوّا عنه. وإذا صحّ أنه من كلامهم فيجب أن تكون نونه
زائدة ؛ لأنه لا أصل بإزائها
الصفحه ٣٤١ : مفعل. وهذا وزن ليس فى كلامهم ؛ فلا
بدّ إذا من نقله إلى أمثلتهم. ويجب حينئذ أن ينقل فى التقدير إلى أقرب
الصفحه ٣٢٧ : .
وهذا شيء ليس موجودا فى شيء من كلامهم ؛ ألا ترى أن صاحب الكتاب قال : ليس فى
الكلام مثل قنر ، وعنل. وتقول
الصفحه ١٦ :
إذا أقامت فيه ، ورجنتها ، وعاب الشىء وعبته ، وهجمت على القوم ، وهجمت غيرى عليهم
أيضا ، وعفا الشى
الصفحه ٣١٠ :
الصنعة فيه.
اعلم أن كل فعل
أو اسم مأخوذ من الفعل أو فيه معنى الفعل ، فإن وضع ذلك فى كلامهم على إثبات