الصفحه ١٣ : الخليل واهداءها إلى
تراثنا اللغوي كي يستفيد بها الدارس والمحقق معا ؛ ومن ثم فالتقدير لهذا المؤلف
بيّن من
الصفحه ٣٨ : :
أما عن نقد
التصحيح فيتضمن النظر إلى الوثيقة المقصودة بالدراسة والنظر إلى نسخها ، أوجدت
نسخة بخط المؤلف
الصفحه ٣٩ :
(ب) نقد المصدر :
ويتضمن مصدر
الوثيقة ومؤلفاتها وزمانها فقد تكون هناك وثيقة عظيمة القيمة ولكنها
الصفحه ٤٠ : تقتضيها أمانة التاريخ ، فإن متن الكتاب حكم على المؤلف وحكم عل عصره
وبيئته ، وهي اعتبارات تاريخية لها
الصفحه ٤٩ : مؤلفات الخليل ، وهذا واضح أيضا من خلال كتب التراجم والسير ومعاجم
المؤلفين ، وبهذا يمكن أن تكون تلك
الصفحه ٥٠ :
واستمر المؤلف
في ذكر قصيدة الخليل حتى البيت رقم ٢٦ الذي يقول فيه :
فإذا نطقت
فلا تكن
الصفحه ١٢ : يتحدث عن مصطلحات الخليل في المنظومة مثبتا
حقها في مؤلفات الخليل الأخرى وتلاميذه كما قلت.
ويستنطق
الصفحه ١٦ : مع ما
قاله المؤلف نفسه في مصادر
__________________
(١) موضوع «المنظومات
النحوية تاريخها وأهميتها
الصفحه ٣٠ : ء ومحادثات الرجال» بل وينقل لنا المؤلف نفسه شعرا للخليل يحمل رقة
مشاعره قائلا (٢) : وللخليل ثلاثة أبيات على
الصفحه ٤٦ : أيضا أن قصيدة الخليل في النسخة (ب) لم تنسب الى غير
الخليل فربما سقط من الناسخ ذكر مؤلفها نسيانا ، وعلى
الصفحه ٨٤ :
__________________
(١) الجمل ١١٨.
(٢) المدارس النحوية
١٢١ ، ١٢٢.
(٣) أشار المؤلف إلى
الكتاب ١ / ٢٤ والصحيح ١ / ٤٢
الصفحه ١٠٢ : ما
سبق أن كثرة مؤلفات قطرب إلى حد لافت للنظر يمكن أن تؤدي إلى التأكيد على وجود سرّ
ما في تجاهل كتب
الصفحه ١٤٨ : دون إشارة إلى مؤلفها.
(٢) ينسى
ناسخها بعض الأبيات ، ثم يسجّل بعضها على الهامش ويترك البعض الآخر دون
الصفحه ١٥٤ : (المختصر في النحو) ، ثم كتاب نحوي مجهول العنوان
والمؤلف ، ثم (ملحة الإعراب) التي جاءت بعدها منظومة الخليل