الصفحه ١٠٨ : الساعات المخصوصة ، فمثلا نقرأ في حديث عن الإمام الصادق عليهالسلام في تفسير الآية محل البحث أنّه قال
الصفحه ١٤٦ : العالم واختلال النظام ، لا
عن عدم وجود العالم.
ومن اللطيف أن
نقرأ في حديث يرويه هشام بن الحكم عن الإمام
الصفحه ١٤٨ : .
وفي حديث عن
الإمام الباقر عليهالسلام في جواب سؤال جابر الجعفري عن هذه الآية أنّه قال : «لأنّه
لا يفعل
الصفحه ١٥٦ : النطفة التي تتولّد منها الكائنات الحيّة عادة.
وما يلفت النظر
أنّ علماء عصرنا الحديث يعتقدون أنّ أوّل
الصفحه ١٥٧ :
وفي حديث عن
الإمام الصادق عليهالسلام أنّ رجلا سأله : ما طعم الماء؟ فقال الإمام أوّلا : «سل
تفقّها
الصفحه ١٩٧ : علمه بحالي» (٢).
وفي حديث عن
الإمام الباقر عليهالسلام : إنّ إبراهيم ناجى ربّه في تلك الساعة : «يا
الصفحه ٢٠٠ : حديث عن الإمام
الصادق عليهالسلام : «إنّ المؤمن أشدّ من زبر الحديد ، إنّ زبر الحديد إذا
دخل النّار
الصفحه ٢٠٣ : وأنّ البقاء في بابل قد
يشكّل خطرا على حياته فتبقى دعوته العالمية ناقصة.
وفي حديث عن
الإمام الصادق
الصفحه ٢٠٦ :
الشيطانية. وفي حديث عن الإمام الصادق عليهالسلام أنّه قال : «إنّ الأئمّة في كتاب الله إمامان : قال
الله
الصفحه ٢٠٧ : وجنوده ، وهذا الحديث جاء في تفسير
الصافي نقلا عن كتاب الكافي.
الصفحه ٢٢٥ : من قصّة أيّوب
في حديث عن
الإمام الصّادق عليهالسلام إنّ رجلا سأله عن بليّة أيّوب لأي علّة كانت
الصفحه ٢٣٣ :
هذا الكلام الحديث المروي في الدرّ المنثور عن الرّسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «اسم
الصفحه ٢٥٧ : وجورا.
ومن جملة
الرّوايات الحديث المعروف عن النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والذي نقلته أكثر المصادر
الصفحه ٢٥٨ :
رجلا (صالحا) من أهل بيتي يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا».
وقد ورد هذا
الحديث بهذا
الصفحه ٢٦٤ : الملائكة أيضا :
ففي حديث شريف
مروي عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم يؤيّد هذه العمومية ، إذ نلاحظ فيه إنّ هذه