الصفحه ٣٥٣ : آمَنُوا).
لتتّحد قبائل
عرب الجاهلية مع اليهود والنصارى والمشركين في شبه الجزيرة العربية للضغط على
الصفحه ١٠ : همسا. وهذا هو المعنى الأصلي لهذا اللفظ في اللغة العربية.
وجاء أحيانا
بمعنى الإشارة الرمزية إلى شيء ما
الصفحه ٤٤ : .
(٢) «اليمّ» يعني
البحر والنهر العظيم. ويعتقد بعض المحقّقين أن هذه لغة مصرية قديمة وليست عربية.
ولمزيد الإيضاح
الصفحه ٧٥ : ) (١).
__________________
(١) العدد في لغة
العرب من ٣ إلى ١٠ يخالف المعدود في الجنس ، فإذا كان العدد مذكّرا كان المعدود
مؤنثا ، فإنّ
الصفحه ٧٦ : بعض أدباء العرب نقل بأنّ
العدد إذا ذكر مطلقا وحذف تمييزه فلا تجري القاعدة السابقة ، وبناء على هذا فإنّ
الصفحه ١٢٣ :
__________________
(١) في لغة العرب إذا
كان الفعل اسما ظاهرا فيؤتى عادة بفعل مفرد ، إلّا أنّ هذه ليست قاعدة عامّة
وثابتة
الصفحه ١٣١ : ومكانتكم في الدنيا ، أي إنّه أساس عزّكم
وشرفكم أيّها المؤمنون والمسلمون ، أو أنتم أيّها العرب الذين نزل
الصفحه ١٣٦ : والملاهي.
هذه الآية
تبيّن حقيقتين :
الأولى : أنّه
بملاحظة كلمة (لو) ، وهي في لغة العرب للامتناع ، فهي
الصفحه ١٤٥ : علماء الفضاء أن يرسلوا السفن الفضائية إلى الفضاء بدقّة كاملة ،
وينزلوا العربة على القمر في المحلّ الذي
الصفحه ١٥٠ : مشركي العرب كانوا يعتقدون أنّ الملائكة بنات الله سبحانه ، ولهذا السبب
كانوا يعبدونها أحيانا ، والقرآن
الصفحه ١٥١ :
يلزم من هذا الجسميّة ، وإن كان المراد التبنّي ـ والذي كان اعتياديا
ومتداولا بين العرب ـ فإنّ ذلك
الصفحه ١٥٣ : يخافون من
التقصير في العبادة أو ترك الأولى.
ومن بديع اللغة
العربية ، أنّ «الخشية» من ناحية الأصل اللغوي
الصفحه ١٨١ : التوعية وما
له من البركات ، فيكفي أن نرى حال سكّان جزيرة العرب قبل نزول القرآن عليهم ، إذ
كانوا يعيشون في
الصفحه ١٨٣ : عليهالسلام ، فقالت : إنّ رشد إبراهيم قد بان عند ما قال لأبيه
وقومه ـ وهو إشارة إلى عمّه آزر ، لأنّ العرب
الصفحه ٢٠٦ : إِلَيْهِمْ
فِعْلَ الْخَيْراتِ) ثمّ بصورة خاصّة في التصريح بهما ، وهذا ما يبحثه علماء
البلاغة العربية تحت