الصفحه ٤١٢ : أنّ بيدي مفاتيح الجنّة لأعطيتها بني أُميّة حتى
يدخلوا من عند آخرهم. إسناده صحيح رجاله كلّهم ثقات رجال
الصفحه ٤١١ : بأنّه لو بيده مفاتيح الجنّة ليعطيها بني أُميّة
__________________
(١) تاريخ الخطيب
البغدادي
الصفحه ٣٤٢ :
خازن المسلمين ،
وجاء بالمفاتيح يوم الجمعة وعثمان يخطب فقال : أيّها الناس زعم عثمان أنّي خازن له
الصفحه ٣٦٧ : وقد زوّجه ابنته أُمّ أبان ، فجاء زيد بن أرقم
صاحب بيت المال بالمفاتيح فوضعها بين يدي عثمان وبكى ، فقال
الصفحه ٣٨٣ : المفاتيح وقال : كنت
أظنُّ أنّي خازن للمسلمين ، فأمّا إذا كنت خازناً لكم فلا حاجة لي في ذلك ، وأقام
بالكوفة
الصفحه ٣٩٠ : وإنّما
خازنك غلامك ، والله لا ألي لك بيت المال أبداً. وجاء بالمفاتيح فعلّقها على
المنبر ، ويقال : بل
الصفحه ٣٩١ : يلقون مفاتيحه إليه لما كانوا
يجدونه من عدم تمكّنهم من الجري على النواميس المطّردة في الأموال الثابتة في
الصفحه ٣٤٥ : مشفقاً أن يكون أوّل من يدخل ، فدخل الحكم ابن أبي
العاص (١).
وقال ابن حجر في
تطهير الجنان هامش الصواعق
الصفحه ١٣٥ : الإسلام في الدنيا وسراج أهل الجنّة في
الجنّة. فرجعا إلى عمر فحدّثاه فاستدعى دواة وقرطاساً وكتب : حدّثني
الصفحه ٤١٣ :
(وَأُزْلِفَتِ
الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ* وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِلْغاوِينَ) (١) (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٥٦ :
أحاديث الغلوّ في فضائل أبي بكر.
ـ ٣٢ ـ
عن عليّ : أوّل من
يدخل من الأُمّة الجنّة أبو بكر وعمر ، وإنّي
الصفحه ٢٩٧ : الجنّة» وفي لفظ : «ووجبت له
الجنّة».
وفي لفظ ابن ماجة
: «من أهلّ بعمرة من بيت المقدس غُفر له».
وفي
الصفحه ٣٥٢ : ) ، النزاع والتخاصم للمقريزي (ص ٥٢) ، أُسد الغابة (٣ / ١٤) من طريق الترمذي ،
تطهير الجنان لابن حجر هامش
الصفحه ٣٥٤ : ، ٩٠).
وذكر ابن حجر في
تطهير الجنان (٦) هامش الصواعق (ص ١٤٧) بسند حسّنه : أنّ مروان دخل على
معاوية في
الصفحه ٣٥٥ : حسّنه ابن حجر في تطهير الجنان هامش الصواعق (١) (ص ١٤٣): «شرُّ
العرب بنو أميّة ، وبنو حنيفة ، وثقيف