أم حين ضرب في المجزرة كلّ من اشترى اللحم لأهله يومين متتابعين؟ (غ) (٦ / ٢٦٧).
أم حين ضرب رجلاً أتى بيت المقدس وإتيانه سنّة؟ (غ) (٦ / ٢٧٨).
أم حين ضرب الصائمين في رجب وصومه سنّة مؤكّدة؟ (غ) (٦ / ٢٨٢).
أم حين ضرب سائلاً عن آية من القرآن لا يعرف مغزاها؟ (غ) (٦ / ٢٩٠).
أم حين ضرب مسلماً أصاب كتاباً فيه العلم؟ (غ) (٦ / ٢٩٧).
أم حين ضرب مسلماً اقتنى كتاباً لدانيال؟ (غ) (٦ / ٢٩٨).
أم حين ضرب من كنّي بأبي عيسى؟ (غ) (٦ / ٣٠٨).
أم حين ضرب سيّد ربيعة من غير ذنب أتى به؟ (غ) (٦ / ١٥٧).
أم حين ضرب معاوية من دون أن يقترف إثماً؟ كما في تاريخ ابن كثير (١) (٨ / ١٢٥).
أم حين ضرب أبا هريرة لابتياعه أفراساً من ماله؟ (غ) (٦ / ٢٧١).
أم حين ضرب من صام دهراً؟ (غ) (٦ / ٣٢٢).
إلى مواقف لا تحصى. فانظر إلى من تتوجّه قارصة الرجل في قوله : فكم أخافت غويّ النفس عاتيها.
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ) (٢).
__________________
(١) البداية والنهاية : ٨ / ١٣٤ حوادث سنة ٦٠ ه.
(٢) البقرة : ٢٠٤.