الصفحه ٤٤٥ :
وقال تبّع الحميري
:
قد كان ذو
القرنين قبلي مسلماً
ملكاً تدين له
الملوكُ
الصفحه ٤٤٩ :
ثابت مرفوعاً : «من أُقيم عليه حدّ غفر له ذلك الذنب».
وفي لفظ آخر له : «من
أصاب ذنباً فأُقيم عليه حدّ
الصفحه ١٢٣ :
فيه ـ يعني في
الحديث ـ أنّ عمر رضياللهعنه لم يكن يرى للجنب التيمّم لقول عمّار له أنت فلم تصلِّ
الصفحه ١٣١ :
صورة أخرى للبخاري
:
قال شقيق : كنت
عند عبد الله وأبي موسى ، فقال له أبو موسى : أرأيت يا أبا عبد
الصفحه ١٣٢ : مكحول أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «إذا صلّى أحدكم فشكّ في صلاته فإن شكّ في الواحدة
الصفحه ١٣٩ :
أكتاب الله تعالى
أحقُّ أن يتّبع أو قولك؟ قال : بل كتاب الله تعالى ، فما ذاك؟ قالت : نهيت الناس
الصفحه ١٥١ : أثر العرس». فلمّا ولّى قالت
المرأة : يا أبا الحسن الله الله هو النار ، هو والله ابني. قال : «كيف ذلك
الصفحه ١٥٣ :
عليّ ، فلمّا جاءه
أخبره بمقالة الرجل قال : «صدق يحبّ الفتنة ، قال الله تعالى : (إِنَّما
الصفحه ١٨١ :
لها : ما أراك إلاّ ضامنة. فقالت : أنشدك الله أن تقضي بيننا وارفعنا إلى عليّ بن
أبي طالب. فرفعها إلى
الصفحه ١٨٥ :
عمر رضى الله عنه
: الكلالة ما عدا الولد ، قال أبو بكر : الكلالة ما عدا الولد والوالد ، فلمّا طعن
الصفحه ٢٢١ : : قلت : خلق الله سبع سموات ، وسبع أرضين ،
وسبعة أيّام ، وإنّ الدهر يدور في سبع ، وخلق الإنسان فيأكل
الصفحه ٢٣٢ : (٢). وكم وكم له من مواقف لدة ما ذُكر.
وقبل هذه كلّها
بكاء النبيّ الأقدس والصحابة والتابعين لهم بإحسان على
الصفحه ٢٤٠ :
قال الله تعالى : (إِنَّا
مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ إِلاَّ امْرَأَتَكَ) (١).
وفي معاجم اللغة :
الآهل
الصفحه ٢٥١ :
ـ ٦١ ـ
اجتهاد الخليفة في طلاق الثلاث
١ ـ عن ابن عبّاس
، قال : كان الطلاق على عهد رسول الله
الصفحه ٢٩٣ :
وفي لفظ أحمد :
حتى إذا كان في آخر خلافة عمر رضى الله عنه.
صحيح مسلم (١) (١ / ٣٩٥) في باب
نكاح