الصفحه ١١٨ : النبيِّ الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم فيصفح عن تلكم النصوص كلّها ، ويرى في الأمّة من الصحابة
وحتى اليوم
الصفحه ١١٩ :
(ون ـ ه س) ،
ونحن لا ننكر لعمر بن الخطّاب فقهاً ولا علماً شأن كلّ مسلم عاصر النبي الأعظم
وعاشره
الصفحه ٢٧٣ :
عقيرته بجأش رابط بين الملأ العلمي بقوله : سلوني ، إلاّ صنوه النبيّ الأعظم ، فإنّه
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٩٦ : الذهب : ثلاث
مجلّدات.
٥ ـ ديوان شعره
الكثير المتنوّع.
٦ ـ مقصورة في مدح
النبيّ الأعظم في (٢٩٦) بيتاً
الصفحه ٤٣٩ : يوم القيامة اسمه أحمد
أو محمد فيقول الله تعالى له : عبدي أما استحييتني وأنت تعصيني واسمك اسم حبيبي
الصفحه ٢١٥ :
أرجلكم لعلّ الله يجعل من أمركم فرجاً ومخرجاً. فنزلوا عن خيولهم ومشوا على أرجلهم
سبع فراسخ حتى صارت أرجلهم
الصفحه ٢١٢ : لا إله إلاّ الله ، وأنّ محمداً رسول الله. ووثب
الحبر الثالث فقال : يا عليّ لقد وقع في قلوب أصحابي ما
الصفحه ٤٤١ : فيه اسم نبيّ إلاّ بعث الله تبارك
وتعالى إليهم ملكاً يقدِّسهم بالغداوة والعشيِّ» (٦).
وقال
الصفحه ٢١٧ :
بخبّاز ، فقال له : يا خبّاز ما اسم مدينتكم هذه؟ قال : أفسوس. قال : وما اسم
ملككم؟ قال : عبد الرحمن. قال
الصفحه ٣٦٨ : له :
الطلاء. فقالت : صدق الله وبلّغ حبّي ، سمعت حبّي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : «إنّ
الصفحه ٣٨٤ :
٤ ـ كتب عمر بن
الخطّاب إلى عمرو بن العاص وكان عامله على مصر : من عبد الله عمر بن الخطّاب إلى
عمرو
الصفحه ١٠٤ : المؤمنين ، قال : قم لا أقام الله رجليك. ومحا اسمه
من الديوان.
وصحّ عنه من طرق :
أنّه كان يتعوّذ من قوم
الصفحه ١١٠ : عمر.
١٣٨ ـ الشيخ سلامة
الله البدايوني ، أسمى أمير المؤمنين عليهالسلام في كتابه معركة الآراء بباب
الصفحه ٣٨ : (ص ٣)
وقال : لم يولد قبله ولا بعده مولود في بيت الله سواه ، إكراماً من الله جلّ اسمه
بذلك ، وإجلالاً لمحلّه
الصفحه ٤٩٨ :
أحقافَ بدرٍ
وجندُ الله قد نصرَه
فجاء بعد
القتالِ الفتحُ متّصلاً
وأصبحت حجراتُ