الصفحه ٢٤٩ :
وهكذا يجب أن تسير
الأُمّة إلى الله بين خطّتي الخوف والرجاء ، فلا التهديد يدعها تتوانى عن العمل
الصفحه ٤١٩ : (١) (١ / ١٦).
وقال أبو هريرة :
ما كنّا نستطيع أن نقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى قبض عمر
الصفحه ٦٥ :
آثاره ومآثره :
١ ـ منظومة في علم
العروض ، ذكرها له صاحب رياض العلماء.
٢ ـ العاطل الحالي
الصفحه ٣٢٧ : فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلا جُناحَ
عَلَيْكُمْ) وفي حرف عنه : إلى أجل مسمّى.
٩ ـ ذكر أبو عبد
الله
الصفحه ٣٦٠ : بقوله في سياق الآية (وَإِثْمُهُما
أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِما) يعني أنّ ما يستحقّ بهما من العقاب أعظم من
الصفحه ٨٧ :
بطرقهم عن النبيِّ
الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ألا وهي :
١ ـ حديث تزويج
المولى سبحانه فاطمة
الصفحه ١٠٠ :
المتوفّى (٩٢٢) ،
أشار إليه في أبيات له يمدح بها أمير المؤمنين عليهالسلام وهي :
ليثُ
الصفحه ٣٢٢ : الفهم
إفادة النظم يقول : إنّ قول الله جلّ جلاله : (فَمَا
اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ
الصفحه ٣٩٧ : يجد في الرعية من هو
أعلم منه؟ وأين هو ومن ولاّه الأمر من قول النبيِّ الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٢٨ :
المدى من دهورِها
لأنت وإن
عُظّمتَ أعظمُ فجعةٍ
وأشهرُ عندي
بدعةً من شهورِها
الصفحه ٩٨ :
الحديث له طرق
كثيرة في مستدرك الحاكم (١) أقلّ أحوالها أن يكون للحديث أصل ، فلا ينبغي أن يطلق
القول
الصفحه ٣١٤ :
المحلّى (١) بعد عدّ جملة ممّن ثبت على إباحة المتعة من الصحابة :
ورواه جابر عن جميع الصحابة مدّة رسول الله
الصفحه ٣٦١ : .
وفيما أخرجه
البيهقي في السنن الكبرى (١٠ / ٢١٤) عن عبد الله بن عمر من قول والده في أيّام
خلافته : إنّي
الصفحه ٤٩٧ : (٦ / ٢٦٨) ، نفح الطيب (٤ / ٣٧٣ ـ ٤٠٨) ذكر جملة ضافية من
شعره ، وذكر له قصيدة يمدح بها النبيّ الأعظم
الصفحه ٥٢٠ :
فلأبكينّكَ ما
حييتُ أسىً
حتى يواري أعظمي
القبرُ
ولأمنحنّكَ كلَّ
نادبةٍ