الصفحه ٢٨٢ : حديثاً عسى الله أن ينفعك به : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم جمع بين حجّة وعمرة ثمّ لم ينهَ عنه
الصفحه ٣٠٧ : ، فبيّن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّ الله قد شرّع العمرة في أشهر الحجّ وجوّز المتعة إلى
يوم القيامة
الصفحه ٣٥٥ :
فبلغ ذلك رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فخرج مغضباً يجرّ رداءه فرفع شيئاً كان في يده فضربه به
فقال
الصفحه ٣٨٠ : الجنّة أقربه من عرش الرحمن عزّ وجلّ».
قال اليهودي :
أشهد بالله لقد صدقت.
قال له عليّ : «سل».
قال
الصفحه ٤٢٨ : وَالْأَنْصارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ
بِإِحْسانٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ) (١).
فأخذ عمر بيده
الصفحه ٤٣٢ :
قال : أنا أشدّ
تعظيماً لحقّ أمير المؤمنين منك ، ولكن كذّبته في تصديق كتاب الله ، ولم أُصدِّق
أمير
الصفحه ٤٧٢ : رضى الله عنه وبين أحد منهم ، خرج عليّ مغضباً حتى أتى جدولاً فوسّد
ذراعه فسفت عليه الريح فطلبه النبيّ
الصفحه ٤٧٦ : بأبي تراب عليّ بن أبي طالب رضى الله عنه كنّاه به رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حين وجده راقداً وعلى
الصفحه ٤٨٥ : عليهالسلام ممّا تسالمت الأُمّة عليه : بعث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فلاناً بسورة التوبة فبعث عليّا
الصفحه ٤٩٣ :
، فرجع أبو بكر إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : يا رسول الله أشيء نزل من السماء؟ قال : «نعم
الصفحه ٣٥ :
ما يتبع الشعر
في هذه القصيدة
إشارة إلى لمّة من فضائل مولانا أمير المؤمنين صلوات الله عليه ، وقد
الصفحه ١٣٨ :
صورة أخرى :
عن عبد الله بن
مصعب قال : قال عمر بن الخطاب رضى الله عنه : لا تزيدوا في مهور النسا
الصفحه ١٥٠ : فاستقاه فجدح (٢) له ماء بعسل فلم يشربه وقال : إنّ الله تعالى يقول : (أَذْهَبْتُمْ
طَيِّباتِكُمْ فِي
الصفحه ١٦٣ : لرجمتكما
فجلدهما أسياطاً وأخذ المهر فجعله صدقة في سبيل الله ، قال : لا أُجيز مهراً لا
أُجيز نكاحه. وقال
الصفحه ١٧٥ :
إذا باب مجاف (١) على قوم لهم فيه أصوات مرتفعة ولغط ، فقال عمر رضى الله
عنه وأخذ بيد عبد الرحمن