الصفحه ٢٦٤ : قرأ سورة ( وَالضُّحَىٰ )
كان ممّن يرضاه الله ، ولمحمّد صلىاللهعليهوآله أن يشفع له ، وله عشر حسنات
الصفحه ٣٥ : حديث ـ أنّه كان إذا قرأ (
قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ ) قال سرّاً : « هو الله أحد » فإذا فرغ
منها قال
الصفحه ٤٦ : (
وَالتِّينِ ) و ( قُلْ هُوَ اللَّـهُ
أَحَدٌ ) ومثلهما » (١).
١٠٩ ـ وعنه : قال عليهالسلام : « وتقرأ في صلاتك
الصفحه ٤٧ : ، قال : قال أبو عبدالله عليهالسلام : « إقرأ ليلة الجمعة في المغرب بسورة الجمعة و ( قُلْ هُوَ اللَّـهُ
الصفحه ١٥٦ :
السورة
لم يقطَع الله رجاءَه يوم القيامة ، ويُعطى الخائفون الّذين خافوا الله في الدنيا.
ومن
الصفحه ٣٤ :
ذهب »
والثبير اسم جبل عظيم باليمن (١).
٧٣ ـ تفسير أبي الفتوح : عنه صلىاللهعليهوآله ، قال في
الصفحه ١١٠ : صلىاللهعليهوآله قال : « من قرأ سورة (
الأنبياء ) حاسبه الله حساباً يسيراً ، وصافحه ،
وسلّم عليه كلّ نبيّ ذُكر اسمه
الصفحه ٢٤ : عليهالسلام قال : « كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يحبُّ هذه السورة ( سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
الصفحه ٣٢٠ :
٧٧١ ـ
وقال صلىاللهعليهوآله : « من قرأ في يوم وليلة ( قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ )
مائتي مرة
الصفحه ٥٤ :
أنّه
سئل عن (
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ ) فقال : « الباء بهاء الله ، والسّين سنا
الصفحه ٣٧ :
أموت
إن شاء الله » (١).
٧٨ ـ
محمّد بن الحسن في التهذيب : بإسناده عن الحسين بن سعيد ، عن صفوان
الصفحه ٥٥ :
تسعة
عشر حرفاً ليجعل الله كل حرف منها جُنّة من واحد منهم » (١).
١٣٥ ـ وعنه : روى عبدالله بن
الصفحه ٣١٨ : سورة ( قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ )
مائة مرّة في صلاة أو غيرها كتب الله له براءة من النار » (٢).
٧٦٢
الصفحه ٤٤ : عليهالسلام قال : « من أوتر بالمعوّذتين و (
قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ ) قيل له : يا عبدالله ، أبشر فقد قبل
الصفحه ٣٤٧ : كان فيه ، وإلّا نظرت إليه بعيني المكنونة في كلِّ
يوم سبعين نظرة ، وإلّا قضيت له في كلِّ يوم سبعين حاجة