الصفحه ٥٣ : عليهالسلام قال : « إنّ ( بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ )
أقرب إلى اسم الله الأعظم من سواد العين
الصفحه ٣٥٠ : : « أيّة آية أعظم ؟ » قال : الله ورسوله أعلم ، قال : فأعاد القول ، فقلت : الله
ورسوله أعلم ، فأعاد فقلت
الصفحه ٦٣ :
الله
الأعظم مقطّع في هذه السورة » (١).
١٥١ ـ وعنه : عن النبي صلىاللهعليهوآله قال : « فضل
الصفحه ٧٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فعظّموها وبجّلوها ، فإنّ اسم الله
تبارك وتعالى فيها ، في سبعين مَوْضِعاً
الصفحه ٢٦٥ :
٦٢٠ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من أدمن قراءتها على اسم صاحبٍ له
، رَجع إليه
الصفحه ١٨ : / ٧٣٧٢.
٣
ـ سورة المزّمّل ٧٣ : ٤.
٤
ـ الدقل : هو رديء التمر ويابسه ، وما ليس له اسم خاص ، فتراه ليبسه
الصفحه ٢٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآله : « لا يعذّب الله قلباً وعى القرآن » (٢).
٤٨ ـ وعنه : عن أبيه ، عن
الصفحه ٣٣٣ : ليلة كتب الله له بها قنوت ليلة ، ومن قرأ مائتي آية في غير صلاة
لم يحاجّه القرآن يوم القيامة ، ومن قرأ
الصفحه ٣٥٧ :
قال :
قال لنا رسول الله صلىاللهعليهوآله : نزلت عليَّ آية من كنوز
العرش ، سقطت لها أصنام العالم
الصفحه ٢٥٢ : ( سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى )
في فريضةٍ أو نافلةٍ ، قيل له يوم القيامة : ادخُل من أيّ أبواب الجنّة
الصفحه ٦٢ : قرأها ـ يعني سورة الفاتحة ـ فتح الله عليه خير الدنيا والآخرة ، وقال : إنّ
اسم
الصفحه ٤٣ : و (
سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى ) ، وفي صلاة الظهر بالجمعة والمنافقين ، فإذا فعل ذلك فكأنّما يعمل بعمل
الصفحه ٢٠٢ : ) و (
سبّح اسم ربّك الأعلى ) وفي صلاة الظهر بـ (
الجُمُعَة والمنافقين ) ، فإذا فعل ذلك فكأنما يعمل كعمل رسول
الصفحه ٢٢ :
اللَّـهُ أَحَدٌ ) ،
فقال النّبيُّ صلىاللهعليهوآله : ما أحببتها حتّى أحبّك
الله عزَّوجل
الصفحه ٤٠ :
الإسلام
، عليه أحيى وعليه أموت ان شاء الله » (١).
٩٠ ـ وعنه : عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم