الصفحه ٣٣٨ : صلىاللهعليهوآله ، ليلة اُسري به ، باب الجنة مغلقاً على عبد ، ثمّ رآه
مفتوحاً ، فسأل عن ذلك ، فقيل : لأنّه قرأ
الصفحه ٣٥ : حديث ـ أنّه كان إذا قرأ (
قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ ) قال سرّاً : « هو الله أحد » فإذا فرغ
منها قال
الصفحه ٣٦ :
٧٥ ـ
وفي الخصال
: بإسناده عن عليّ عليهالسلام ـ في حديث الأربعمائة ـ قال : « إذا قرأتم من
الصفحه ٣٧ : أبي عبدالله عليهالسلام ـ في حديث ـ قال : « الرجل إذا قرأ (
وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا ) فيختمها يقول
الصفحه ٣٨ : أَحَدٌ ) وأقول إذا فرغت منها : كذلك الله ربّي ثلاثاً (٢).
٨٢ ـ وعنه : عن داود بن الحصين ، عن أبي
الصفحه ٢١٦ : ؛ لأنّها إنّما نزلت في أمير المؤمنين عليهالسلام ومعاوية ، ولم يُسْلب قارئها دينه حتّى
يلقى الله عزّوجلّ
الصفحه ٣٩ : ، عن زرارة ، عن عبدالقاهر ، قال :
قال أبو عبدالله عليهالسلام : « إذا قرأت ( لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ
الصفحه ١٦٤ : خيرٍ ، وأمِن من قلقه في الليل.
وإذا شَرب ماءها صاحب
الشقيقة بَرئ ، وإذا كُتِبت وجُعِلت في موضع فيه
الصفحه ٣٣ :
فضل
الإستماع للقرآن
الأعراف ( وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ
الصفحه ٤٠ : ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : « اذا قرأت (
لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ ) فقل : لكن اعبد الله
الصفحه ٤٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله » (٣).
١٠٧ ـ
وفي المصباح
: عن أبي عبدالله عليهالسلام أنّه قال : « إذا
الصفحه ٤٦ :
انفَطَرَتْ ) و ( إِذَا زُلْزِلَتِ ) ومثلهما ، وفي العصر العاديات والقارعة
ومثلهما ، وفي المغرب
الصفحه ٢٠٨ : صلىاللهعليهوآله : « من أدمن قراءتها أعطاه الله توبَةً
نصوحاً ، وإذا كُتِبت وغُسِلت ورُشّ ماؤها في منزلٍ لم يُسْكَن
الصفحه ٢١١ : بها بعد عشاء الآخرة وأنا جالس ، وأنّ والدي عليهالسلام كان يقرؤها في يومه وليلته.
ومن قرأها إذا دخل
الصفحه ٣٠٧ : صلىاللهعليهوآله ، فقال : جئت يا رسول الله لتعلّمني شيئاً أقوله عند منامي ،
قال : « إذا أخذت مضجعك ، فاقرأ (
قُلْ