الصفحه ١٢٩ : اتَّقَوْا وَآمَنُوا ثُمَّ
اتَّقَوْا وَأَحْسَنُوا وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) فكان عنده أنه من أهل هذه
الصفحه ٣١٠ : غزاة المسلمين إلا عاما واحدا فإنه استعمل على
الجيش رجل شاب ثم قال بعد ذلك وما على من استعمل على فكان
الصفحه ٢٥٥ : أيمانكم فآتوهم نصيبهم) في حال عدم ذوى الأنساب وولاء العتاق فإذا كان هناك ذو
نسب أو ولاء عتاقة فهم أولى من
الصفحه ٦٥ : القطع عن سارق ما
دون العشرة وكان يكون حينئذ خبرنا أولى لما فيه من حظر القطع عما دونها وخبرهم
مبيح له
الصفحه ٣٨٧ :
رجل إسكاف ادعى قالب خف في يد صيرفي فلا يستحق يد الصيرفي لأجل أن ذلك من
صناعته ومسألة اللقطة هي هذه
الصفحه ١٤٨ : الصيد لا يصير صيدا بحال فكان بمنزلة لحوم سائر
الحيوانات إذ ليس بصيد في الحال ولا يجيء منه صيد وأيضا فإنا
الصفحه ١٦٥ : وارثان فكانا مدعى عليهما
فلذلك استحلفا ألا ترى أنه قال (من الذين استحق عليهم
الأوليان فيقسمان بالله
الصفحه ٧ : لحكم الجنابة في حال عدم الماء وحمل الآية على فائدتين
أولى من الاقتصار بها على فائدة واحدة وإذا ثبت أن
الصفحه ١٤٥ : لَكُمْ
صَيْدُ الْبَحْرِ) إباحة صيد الأنهار قيل له نعم لأن العرب تسمى النهر
بحرا ومنه قوله تعالى (ظَهَرَ
الصفحه ١٤٠ : أقرب الأماكن من العمران إليها وهو قول أصحابنا وقال
الشعبي يقوم بمكة أو بمنى الأول هو الصحيح لأنه كتقويم
الصفحه ٣٥٣ : الأولون من
المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان) فيه الدلالة على تفضيل السابق إلى الخير على التالي
الصفحه ٩٩ : أن أحدهما أفضل من الآخر
كان الأفضل أحسن وكذلك قد يحكم المجتهد بما غيره أولى منه لتقصير منه في النظر
الصفحه ٣٧٢ : التأويل الأول الفرقة التي نفرت منها الطائفة
هي التي تتفقه وتنذر الطائفة إذا رجعت إليها وهو بعيد من وجهين
الصفحه ٨ : الإنزال يوجب الغسل فكان حمله على الجماع أولى من الاقتصار به
على فائدة واحدة وهو كون اللمس حدثا ودليل آخر
الصفحه ٢٦٣ : أولى من مولى