الصفحه ١٠٧ : ء المتقدمين على لسان نبينا صلّى
الله عليه وسلّم فجائز إذا كان هذا هكذا أن تكون هذه الآية نزلت بعد نسخ كثير
الصفحه ١١١ : غير قصد على نحو
قول القائل لا والله وبلى والله على سبق اللسان وقال بعضهم اللغو في اليمين أن
تحلف على
الصفحه ١٥٠ : في غير الصلاة والصيام والصدقة والقربات
والذكر بالقلب واللسان والطواف بالبيت وما لو استقصينا ذكره لطال
الصفحه ١٥٥ : لسان رسوله وربما ظن من
لا فقه له أن ذلك منسوخ أو مقصور الحكم على حال دون حال وتأول فيه قول الله تعالى
الصفحه ١٥٦ : تعذر تغيير المنكر باليد واللسان لشيوع الفساد وغلبته على
العامة وفرض النهى عن المنكر في مثل هذه الحال
الصفحه ١٥٨ : الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر باليد واللسان ثم إذا جاء حال التقية وترك
القبول وغلبت الفجار سوغ السكوت
الصفحه ١٦٦ : يجوز على
الله تعالى إذا لم يمكننا إنكاره وكنا في تقية من تغييره باليد أو اللسان لأن
علينا اتباع النبي
الصفحه ٢١٠ :
بمنزلة من قيل لهم ألست بربكم قالوا بلى وقيل إنه قال لهم ألست بربكم على لسان بعض
الصفحه ٢١٦ : فهما يتضادان على المتكلم بآلة اللسان وتحريك الشفة ألا ترى أنه لا يقال
ساكت متكلم كما لا يقال ساكن متحرك
الصفحه ٢٢٢ : وآياته وقوله تعالى (ودون الجهر من القول) فيه نص على الذكر باللسان وهذا الذكر يجوز أن يريد به
قراءة القرآن
الصفحه ٢٥٠ : معهم وقوله
تعالى (واذكروا الله كثيرا) يحتمل وجهين أحدهما ذكر الله تعالى باللسان والآخر
الذكر بالقلب
الصفحه ٣٤٩ : جاهد الكفار بالسيف
والمنافقين باللسان وقال الحسن وقتادة جاهد الكفار بالسيف والمنافقين بإقامة
الحدود