الصفحه ١٨٠ : تركت له قدر عرية أهله وما يطعم
المساكين وما يصيب الريح فقال قد زادك ابن عمك وأنصفك والعرايا هي الصدقة
الصفحه ٢٤ : سائر الفروض
التي هي من شروط الصلاة مثل وجود الثوب للعريان وعتق الأمة في لزومها تغطية الرأس
وخروج وقت
الصفحه ٨٠ : جهة عقد أو شبهة عقد ومتى
عرى من ذلك لم يجب مهر ويدل عليه اتفاقهم جميعا على أنه لو أقر بالزنا مرة واحدة
الصفحه ٢٠٥ : من الذنوب وقال بعض من يحتج لمالك بن أنس أن هؤلاء السلف لما ذكروا
سبب نزول الآية وهو طواف العريان وجب
الصفحه ٢٠٦ : مع عدمه عند
الضرورة إلا ببدل يقوم مقامه مثل الطهارة فلما جازت صلاة العريان إذا لم يجد ثوبا
من غير بدل
الصفحه ٢٦٥ : ولا يطوف بالبيت عريان ولا يدخل
الجنة إلا مؤمن ومن كان بينه وبين رسول الله عهد فأجله إلى أربعة أشهر
الصفحه ٣٦٥ : الجنة
صاحب مكس يعنى عاشرا وإياه عنى الشا عر بقوله :
الصفحه ١٠٨ : (لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي
إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ) قال الحسن
الصفحه ٦٢ : ركوعها وسجودها ويقع على سارق اللسان روى ليث بن سعد قال حدثنا يزيد بن أبى
حبيب عن أبى الخير مرثد بن عبد
الصفحه ٩٤ : كان من مذهبه أن شرائع من كان قبلنا
حكمها ثابت إلى أن يرد نسخها على لسان النبي صلّى الله عليه وسلّم أو
الصفحه ١٥٧ : في سعته بها وهذا أيضا
على معنى الحديث الأول في الاقتصار على إنكار المنكر بالقلب دون اليد واللسان
الصفحه ١٩٣ : بالقياس والدليل على أنه قد نسخ بذلك كثيرا من
المحظورات على لسان غيره من الأنبياء قوله تعالى (وعلى الذين
الصفحه ٣٩١ : ما سمى فجعل سكناه بعد ذلك رضا
وكان ذلك إجارة وإن لم يقاوله باللسان وفي الآية دلالة على ذلك لأنه قد
الصفحه ٨ : ] لما كان محتملا للمعنيين
كان متشابها وقوله (أَوْ لامَسْتُمُ) لما كان مقصورا في مفهوم اللسان على معنى
الصفحه ٦٣ : وجود الاسم لأن اسم
السرقة موضوع في اللغة لأخذ الشيء على وجه الاستخفاء ومنه قيل سارق اللسان وسارق
الصلاة