الصفحه ٢٧٠ : قال لبن الدر يحلب
بنفقته إذا كان مرهونا والظهر يركب بنفقته إذا كان مرهونا وعلى الذي يركب ويحلب
النفقة
الصفحه ١١٠ : يسقط عنها بسقوط ما كان يجب على الأب فإن انقطع
لبنها بمرض أو غيره فلا شيء عليها وإن كان يمكنها أن تسترضع
الصفحه ١١٥ :
الرضاعة من المجاعة ولقال الرضاعة في الحولين فلما لم يذكر الحولين وذكر المجاعة
ومعناها أن اللبن إذا كان يسد
الصفحه ١١٦ :
لحمه وبين الانتقال إلى الحال التي يكتفى فيها بالطعام ويستغنى عن اللبن
وكان عند أبى حنيفة أنه ستة
الصفحه ١١٧ : مقصور عليهما* فإن قيل هلا اعتبرت الفطام على ما اعتبره مالك في الحولين في
حال استغناء الصبى عن اللبن
الصفحه ٢٥٩ : مخاض وفي ست وثلاثين ابنة لبون لم يرد به وجود المخاض
واللبن بالأم وإنما أخبر عن الأغلب الأعم من الحال
الصفحه ٢٧١ :
ما روى في المصراة أنه يردها ويرد معها صاعا من تمر ولم يعتبر مقدار اللبن
الذي أخذه وذلك أيضا عندنا
الصفحه ٣٠١ : على الحقيقة* قوله تعالى (كُلُّ الطَّعامِ كانَ
حِلًّا لِبَنِي إِسْرائِيلَ إِلَّا ما حَرَّمَ إِسْرائِيلُ
الصفحه ٣٠٢ :
عليه قوله تعالى (كُلُّ الطَّعامِ كانَ
حِلًّا لِبَنِي إِسْرائِيلَ إِلَّا ما حَرَّمَ إِسْرائِيلُ
الصفحه ١١٣ : حال
الصغير وهي الحال التي يسد اللبن فيها جوعته ويكتفى في غذائه وقد روى عن أبى موسى
أنه كان يرى رضاع
الصفحه ١١٤ : يفطم فهو يحرم وبعد ذلك لا يحرم فطم أو لم يفطم وقال زفر
ابن الهذيل ما دام يجتزئ باللبن ولم يفطم فهو رضاع
الصفحه ١٨٩ : الله
ورسوله أعلم قال خير الصدقة المنحة أن تمنح أخاك الدراهم أو ظهر الدابة أو لبن
الشاة والمنحة هي
الصفحه ١٩٤ : الشاعر :
فدى لبنى
شيبان رحلي ونافتى
إذا كان يوم
ذو كواكب أشهب
معناه إذا
الصفحه ٢٨٩ : الله عليه وسلّم مر بإبل لبنى
المصطلق وقد عبست بأبوالها من السمن فتقنع بثوبه ومضى لقوله تعالى (وَلا
الصفحه ٢٩٢ : الله عليه وسلّم للحسن إن ابني هذا سيد وقال لبنى سلمة من
سيدكم يا بنى سلمة قالوا الحر بن قيس على بخل فيه