الصفحه ٩١ : النسب» مراجعه فرمايند (ج ٣ ص ٣١٢ الى ٤١٧).
اولين كتاب انساب
ابن النديم در
مقاله سوم الفهرست ، ودر
الصفحه ٤٠٢ : الله الأوّل ، وابنه أبو البركات السوداوي القصري كان أحد الفضلاء
ثمّ فسد حسه (٢) ، وكانت له نوادر
الصفحه ٦٤ : وپنجاه كتاب در قرون ١٨ و ١٩ و ٢٠ در
باب انساب افراد وخاندانهاى اوّليّه كه در آن بلاد توطّن كرده اند موجود
الصفحه ١١٧ :
بود.
واز آنجا كه اين
كتاب عزيز هم از اول وهم از آخر افتادگى داشت اسمى بر روى آن نبود ، وآنچه هم
الصفحه ٣٥٤ :
عمّي لو تمّ الأمر
لوفي» فمن تكلّم على ظاهر زيد من أهله (١) الامامة فقد ظلمه
، ولكن يجب أن يتأوّل
الصفحه ١٦٤ : من شهور سنة ستّ ومائة بعد الألف من
الهجرة النبويّة المصطفويّة عليه ألف ألف تحيّة. ولى صفحه اول اين
الصفحه ٥٧٠ : نفسه القدّوسى أولى بالباب ، فإنّه رضوان الله عليه
يقول : «... لكن ورد في بعض الأخبار النهى عن التعرّض
الصفحه ٢٩٤ : بن محمّد بن
إسماعيل الأوّل ابن الصادق عليهالسلام ، مات موسى النقيب عن أولاد ذكور وإناث بدمشق ، ومنهم
الصفحه ٥٩ : خروج ، وابواب اوّل ودوّم وسوّم سفر اعداد (كه
اختصاص بأنساب اسباط دوازده گانه بنى اسرائيل دارد) وابواب
الصفحه ٩٤ : مى برند.
واين اخير مؤلّف
كتاب (نسب آل أبي طالب) است ، وبه تصريح بسيارى اولين كتابى است كه اختصاصا
الصفحه ١٠٥ : آن علويه نيز با ما زندگى مى كرد ومعلّم قرآن من وخواهر كوچكترم بود ، وما دو
نفر قرآن را در سنين
الصفحه ١١٠ :
اشكال مرا رفع كند
، خود نيز در اين هيجان وتلواسه (١) با من شريك شد ، شب كه پدرم آمد هنوز لباس
الصفحه ١٥١ : مرحوم شهيد قدسسره نقل فرموده كه :«دخل أبو الحسن الحذّاء وكيل الرضي
والمرتضى يوما على المرتضى فسمع منه
الصفحه ١٥٤ :
وصفى اجمالى از نسخ مخطوطه اى كه مستند اين طبع قرار گرفته است
اول : نسخه
كتابخانه آستان قدس رضوى
الصفحه ١٠٤ : بيامرزد ، كه وقتى كه اولين چاپ كتاب مستطاب «منتهى
الآمال» تأليف شريف مرحوم مبرور محدّث قمّى رضوان الله