الصفحه ٢٧٢ : صبيحة مئناث أيضا ، والحسن منه ولده وامّه أمّ ولد.
فمن ولده أولاد
المجدر ، ورواه شيخنا أبو الحسن
الصفحه ٢٧٥ : ، درست
عليه واستكثرت منه بالبصرة ، ولم يمت حتّى روى الحديث ، وكان متظاهر التشيّع
والذبّ عن آل محمّد
الصفحه ٢٩٦ : الصادق عليهالسلام ، قالوا : يلقّب أبا الجن لجرأة كانت فيه ، فكانوا يقولون
له : أنت أبو الجنّ لا تنفر من
الصفحه ٢٩٩ : ثلاثة عشر ولدا ، منهم ثلاث بنات ، وهنّ :
حسنة ، ورقيّة ، وأمّ عبد الله رزقها من أمّ ولد كانت له
الصفحه ٣٠٣ :
الحسين بن علي بن
الحسن بن جعفر الخواري من رهط يقال لهم : الطليان.
ومنهم : مطاع بن
محمّد بن
الصفحه ٣٠٤ : معهما يقال لهما :الحسين وشبيب ، لا
أعلم كانا أخوي حمزة أو عمّيه ، وثبتوا في جريدة شيراز ، وأخذوا من وقف
الصفحه ٣٠٥ : .
فأحضرني النقيب
بمجمع من الأشراف كثّرهم الله ، وسألني عن قصّة الرجل ، فقلت : هذا أمر شرعيّ
حكميّ يتعيّن
الصفحه ٣١١ : أبيه بالعقد على امّه ، وأنّه ولد على فراشه.
قال شيخنا أبو
الحسن : بنيشابور قوم يزعمون أنّهم من ولد
الصفحه ٣١٢ :
وولد إسحاق بن
موسى الكاظم عليهالسلام وهو لأمّ ولد ، يدعى الأمين ، عدّة من الولد ، بقيت منهم
رقيّة
الصفحه ٣١٣ :
دور بني هاشم (١) ، وهو لأمّ ولد ، جماعة كبيرة ، من جملتهم أمّ موسى بنت زيد ابن موسى الكاظم
الصفحه ٣٢٢ :
هم خير من يشرب
صوب الغمام
وقبره عليهالسلام بسواد طوس ، والرشيد هارون بن محمّد مدفون إلى
الصفحه ٣٣٠ :
السلام : فقد كان
ولاده (١) ، ثمّ أومأ فدنوت منه ، فقال : أما انّنا لا نختار (٢) أن نسمّيه.
وقال
الصفحه ٣٣١ : (١) من موسويّة ، وابن أخي النقيب أبي الحسن ، صديقنا أبو
الحسن علي الشعراني النقيب بسامرّاء ابن عيسى بن
الصفحه ٣٣٥ : عدّة من الولد.
وأمّا موسى ، فكان
بالمدينة ، وأولد بها.
وأمّا الحسين بن
محمّد بن العريضي ، قال شيخنا
الصفحه ٣٤٣ : ، ورأيت أنا ولد ولده بمصر ، شريفا صيّنا (١) لا بأس بمثله.
وكان أبو القاسم
النسّابة ذا فضل ، وجمع من