الصفحه ٥٨٩ :
المعروف بابن
طباطبا ، شيخ من شيوخ الأدب ، وله كتب ألّفها في الأشعار والآداب ، وكان ينزل
اصبهان وهو
الصفحه ٦٠٢ : المدينة ، أجراها هو من خالص ماله : إحداها كانت ب «المضيق» والاخرى ب «ذي
المروة» والثالثة ب «السقيا
الصفحه ٦١٦ : حاكم دمشق من دمشق ، غير أنّ
أبا تغلب رفض الاتّفاق.
ورحل إلى الرملة
ليستولي عليها ويخرج منها الحاكم
الصفحه ٦٢٠ :
ولفّ جسده في بساط
ودفنه في مقابر المجوس» (ص ٢٤٩) وكان هذا في سنة ٢٦٩.
أقول : وأضيف إلى
ما سبق من
الصفحه ٣٤ :
كبير يكون في
مجلّدات كثيرة ، رأيت منه عدّة أجزاء لطاف بخطّه.
ونقل عنه أيضا
السيّد بن طاوس في
الصفحه ٤٥ : الشهير بابن الطقطقي الطوسي في سنة ٦٩٨ ه ، وعندنا في
المكتبة العامّة الموقوفة نسخة مخطوطة من هذا الكتاب
الصفحه ٤٧ :
الاصفهاني ، من أعلام القرن الثاني عشر ، من منشورات مكتتبنا العامّة الموقوفة.
٢٤ ـ الدرجات
الرفيعة
الصفحه ١٩٣ : ، من ذلك الرجال ثمانية
عشر رجلا ، والنساء سبع عشر نفسا ، ولم يحتسبوا بمحسن ؛ لانه ولد ميّتا ، وقد روت
الصفحه ٢٠٢ :
وطلحة بن الحسن ،
قال العمري أبو علي : هو طلحة الجواد امّه من تيم قريش.
قال العمري :
وخرجت أمّ
الصفحه ٢٢٢ : الحبس مقتولا. وكان قويّ النفس ربما قال من الشعر شيئا ، فمما يروى
له في زوجته هند بنت أبي عبيدة ، وقد عمل
الصفحه ٢٣٤ :
فأمّا أحمد وكان
يكنّى أبا جعفر وتزوّج امرأة من العلج (١) ، فأولدها ولدا
اسمه رحمة مات عرّيسا
الصفحه ٢٣٨ :
بعدّة قصائد ، وعمل في الحبس شعرا كثيرا منه القطعة السائرة : (١)
وبدا له من بعد
ما اندمل الهوى
الصفحه ٢٦٨ :
فمنعه من القتال
واستمرّ ذلك ، وبلغني أنّ ولده أبا الغطمش (١) المخل الفارس وثب
على خصم لهم فقتله
الصفحه ٢٨٠ : ذيل لم يطل.
وأمّا إسحاق فلامّ
ولد ، ومنه بنت قنارة (١) بمصر.
وأمّا الحسن بن
محمّد بن سليمان بن
الصفحه ٢٩١ : عليهالسلام يخاف ابن أخيه محمّد بن إسماعيل ويبرّه ، وهو لا يترك
السعي به إلى السلطان من بني العبّاس.
فمن ولد