الصفحه ١٠ :
أولاده وأحفاده
أعقب وأنجب عدّة
أولاد علماء فضلاء من امرأة هاشميّة تزوّجها بالموصل ، وهم على ما
الصفحه ٣٧ : .
فخرج الكتاب بحمده
تعالى وتوفيقه فوق ما كان يؤمّل ويراد من كلّ جهة وناحية ، آجرهم الله تعالى بهذا
الصنع
الصفحه ١٤٢ :
وأمّا حياة
المؤلّف ، فلا شكّ انّه بقي إلى أواخر العقد الثامن من القرن الخامس حيث وردت
شهادته بخطّه
الصفحه ١٩٠ : ، فكنيته أبو الحسن ، وفضائله أكثر من أن تعدّ.
وحدّثني أبو عبد
الله حموية بن علي حموية أحد شيوخ الشيعة
الصفحه ١٩٨ :
سليمان من الشيعة ، فخبّره أنّه غائب ، فلم يزل عمر يلطف له في القول ويشرح له
الأدلّة حتّى رجع سلم إلى مذهب
الصفحه ٢٠٣ : التهذيب : والعقب من ولد
الحسن بن زيد من سبعة رجال ، وهم : القاسم ، وعلي ، وإسماعيل ، وإبراهيم ، وزيد
الصفحه ٢٦٢ : (٢) ابن أحمد بن الحسن بن إبراهيم طباطبا ، لهم بقيّة بمصر من
أهل الخير.
ومنهم : أبو محمّد
القاسم بن
الصفحه ٢٩٥ :
ووافى إلى البصرة
فادّعت منه عودة الكراعة جارية اللبودي صاحبة أبي العلاء ابن الحارث ، وفي الجارية
الصفحه ٣١٨ : إبراهيم بن موسى الكاظم عليهالسلام ، رأيت أنا بنصيبين من ولد صاحب الخاتم.
ومنهم : الشريف
أبو أحمد
الصفحه ٣٥٦ : لقائم
ما لم يجرّد
سيفه ويشمر (١)
فلذاك زيد حازها
بقيامه
من
الصفحه ٤٢٢ : : فابن الأفطس من يكون من هؤلاء؟ قال : قل أنت ، فأريته نسبه وألحقته بعلي عليهالسلام ، فعدّهم فوجدهم عشرة
الصفحه ٤٢٩ : (٤) من بلد الشام ، امّه أمّ ولد تسمّى نائلة ، وولد عدّة بنين
ونبات منهنّ : ريطة بنت أبي هاشم امّها
الصفحه ٤٦٩ : وأظهر البراءة من الجريريّة ، فطلب ابنه هذا
لنجابته وانّه غير مأمون أن يثب (٢) على ما قبله.
وكان ينزل
الصفحه ٥٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول لجعفر : أشبه خلقك خلقي وأشبه خلقك خلقي ، فأنت منّي
ومن شجرتي ٢٦٣ / ١.
ويقول الفاضل
الصفحه ٥٥١ :
ياقوت في معجم
الأدباء هذه الأبيات إلى أبي دهبل الجمحي وهذا وهم منه.
ونسبها أبو الحسن
الأشعري إلى