الصفحه ١٩٦ :
وحكى لي أن ابن
الكلبي ذكر عن خراش بن إسماعيل أنّ خولة سباها قوم من العرب في سلطان أبي بكر
الصفحه ١٩٧ : أبو الحسن شيخ الشرف والبغداديّون ووالدي يرون
أنّ عمر أصغر من العبّاس ، ويقدمون ولد العبّاس على ولده
الصفحه ٢٤٤ :
حتّى حصل بسواد
عكبرا.
وأنا إذ ذاك
ببغداد ، فقدم وفد من الحجاز فيهم أبو عبد الله محمّد بن عرار
الصفحه ٣٥٥ :
على أنّه كان
مأذونا له ، وأنّه من ذي (١) قيل ، فإن صحّ ما قلنا في زيد عليهالسلام ، وهو الصحيح فما
الصفحه ٣٧٣ :
وثلاثمائة عدّة
كثيرة من الولد أنجبوا وتقدّموا.
منهم : الشريف
الجليل أبو الحسن محمّد بن عمر
الصفحه ٣٨٨ : أسطرا
مكتوبة بفحمة فجعل يبكي ، ثمّ كتب تحت كلّ سطر منها : أنت آمن ، أنت آمن ، حتّى
أتى على جميعها ، فقال
الصفحه ٤٦٤ :
المحسّن ، كان ستيرا مات بآمد بعد أن أصابه فالج ، وله بقيّة إلى يومنا ، رأيت من
ولده أبا فراس هبة الله
الصفحه ٤٩١ :
بطبرستان وقبره
بهرات ، عدّة كثيرة من الولد ، منهم : أبو القاسم محمّد المقتول في المفازة ابن
عبد
الصفحه ٥٣٩ : ، ننقل منها محلّ الشاهد منها :
... عن سليمان بن
داود ، عن سفيان بن عيينة ، عن الزهري ، عن علي بن الحسين
الصفحه ٥٦٨ :
سواء من ذلّ أو من
مذلّ ، معنى يناسب المقام ، هذا مضافا إلى ما جاءت الكلمة في بيت من أبيات التي
الصفحه ٥٩٩ :
إنّ المتوكّل كان
يبغض من تقدّمه من الخلفاء ، المأمون والمعتصم والواثق في محبّة علي عليهالسلام
الصفحه ٦٠٣ : ، فنظرت إليها فأشرفت عليّ ، وأنا لا أعرفها ، فنظرت إليّ ثمّ قالت : «تسمع
بالمعيدي خير من أن تراه»!!!
ثمّ
الصفحه ٦٠٥ : ، فقال عليهالسلام : أصبت منه بعد ما جبهك وصاح عليك عشرين ألف دينار سوى ما أصبت من غيره؟ قلت
: نعم جعلت
الصفحه ٧ : إلى الحيّ ، فكان علمه بالنسب الطالبي.
ثمّ قال : فولد
أبو الغنائم النسّابة هذا من امرأة من عامّة
الصفحه ٨ : ، ورفيعة ستّ الدار انتهى.
فتحصّل من ذلك أنّ
اسم والده هو محمّد بن علي الصوفي العمري ، واسم والدته هي