الصفحه ١٤٧ : خوانندگان گرامى مى رسد :
اول : آنان كه
عمرى ايشان را يا شيخ خود مى شمارد ويا بلا واسطه از آنان نقل وروايت
الصفحه ١٥٧ : وهشت ورق يعنى يك صد وهفتاد وشش صفحه است ، واز ورق اول تا ورق بيست وچهارم
آن بر هر صفحه بيست ويك سطر
الصفحه ١٦٥ :
است (جز بر صفحه
اول كه هجده سطر وبر صفحه آخر كه شانزده سطر مرقوم است) وطول هر سطر شش سانتيمتر
ونيم
الصفحه ١٦٨ : كه فوتوكوپى آنها در دسترس اين ضعيف است ،
اينك «المجدى» بصورت كامل براى اولين بار چاپ ومنتشر مى شود
الصفحه ٣٧٨ : يقرّون به ويزعمون أنّ ولادته صحيحة ، والحكاية الأوّلة حكاها شيخنا
ابن أبي جعفر النسّابة الحسيني رحمهالله
الصفحه ٤٨٨ : خ الكلمة الاولى والكلمة الثانية واضحتين : نينم وبينون.
(٢) أيضا في ك غير
منقوطة وفي ش بنون.
(٣) في ك وخ
الصفحه ٥٥٥ :
وجهه» إمّا من سهو
النسّاخ ، أو من سهو العمري ره نفسه ، وامّا أنّ العمري ره ذهب في هذه المسألة إلى
الصفحه ٢٤٣ :
قال لي أبو الحسن
: محمّد بن سعدان صاحب أبي الفتوح (١) المعروف ب «من»
بكسر الميم ، يقال لامّها
الصفحه ٥٦٥ : .
لم أقف على ترجمة
منه في كتب رجال الخاصّة ، اللهمّ إلاّ أن يقال : إنّه هو المراد من «إسماعيل بن
حسن
الصفحه ٢٩ : ، انتهى إليه علم النسب في زمانه ،
وتميّز به على أمثاله وأقرانه ، وصار قوله حجّة من بعده ، ومحجّة يسلكها
الصفحه ١٨٣ :
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله الذي
هدانا لطاعته ، واختصّنا من بريّته ، واصطفانا
الصفحه ١٨٥ : من نقلي ، وعرضت صحّته وسقمه على أماثل أهلي من العلم بالنسب العلوي الذي
خبّرته ، والعقب الطالبيّ الذي
الصفحه ٣٢٩ : .
وقال أبو إبراهيم
موسى عليهالسلام : لا بدّ لصاحب هذا الأمر من غيبة حتّى يدخل الشكّ ، قلت :
فهل من أمر
الصفحه ٤٨٢ :
وتفقّد أهله ببرّ
، ووقع من صعاليكهم أتمّ موقع ، وخرج إلى الموصل فأنزله السلطان بها وأمضى شفاعته
الصفحه ٥٥٠ : ... ابن
أبي الحديد ج ١ ص ٢٤٥.
وقال التوحيدي في
البصائر والذخائر : وقال محمّد ابن الحنفيّة : ليس بحكيم من