الصفحه ٢٢٦ :
بالموصل ، وتناكر النقباء أن يثبتوه ، وكانت معه عدّة حجج وكتب توقّفت عنها ؛
__________________
(١) في
الصفحه ٢٢٨ : الفزاري هو أبو عبيد الله المرزباني في معجم الشعراء ص
٣٦٤ ، والحكاية والأبيات وردت في كثير من كتب الأدب
الصفحه ٢٣٨ : صالح ، وهذه الأبيات لما فيها من عذوبة الألفاظ ورقّة
المعانى وردت فى كثير من كتب الأدب والتاريخ والتصوّف
الصفحه ٢٨٣ : والصحيح ، ان شاء الله ، ما
أثبته قياسا بما يناسب المقام ، والله أعلم.
(٢) في (ك) كتب حرف
النون
الصفحه ٢٨٥ : الجملة الموضوعة بين المعقوفين ـ والقصّة وردت بطولها في كثير من كتب
الحديث والتاريخ والأدب ، وبحثوا عنها
الصفحه ٢٩١ : وأربعين وثلاثمائة ، قال :كتب إليّ الأشناني من البصرة
أنّ عبد الله بن محمّد من ولد محمّد بن إسماعيل صار إلى
الصفحه ٢٩٣ : ء المعجمة (ص ٢٣٨ ولكن في الأصل الذي بين يدى
كتب صريحا وواضحا صبيوخة كما نقلتها ، أعني بالصاد المهملة بعدها
الصفحه ٣٢٢ : موسى الكاظم عليهماالسلام ويلقّب «الرضا» وهو أسود اللون ، كتب المأمون اسمه على
الدرهم ، وجعله وليّ عهده
الصفحه ٣٢٤ : الضاد
والظاء لأبي الخطّاب ، وهو أجود الكتب في هذا الفنّ ، فهناك الحجّة.
__________________
المعجمة
الصفحه ٣٢٧ :
المولى عبد الله صاحب رياض العلماء رحمهالله)
لعلّ خان علاّن منسوب إلى علاّن الكليني المذكور في كتب الرجال
الصفحه ٣٣٩ : بن جعفر الطيّار عليهماالسلام ، فولدت له كلثوم.
__________________
(١) في الأساس وفي (ك
ور) كتب
الصفحه ٣٥١ : أحمد بن
الناصر فيكنّى أبا الحسين ، قال ابن طباطبا : كان صاحب جيش أبيه ، وقال أبي فيما
كتب به إليّ : كان
الصفحه ٣٥٨ : (٣) بن محمّد بن القاسم ، شريف جليل متوجّه إليه ، كتب أبو علي البصير قطعة شعر
مليحة يهنّئه بولادة ابنه
الصفحه ٣٨٨ : أسطرا
مكتوبة بفحمة فجعل يبكي ، ثمّ كتب تحت كلّ سطر منها : أنت آمن ، أنت آمن ، حتّى
أتى على جميعها ، فقال
الصفحه ٣٩٤ :
الوضح حتّى صار كالفرس الأبلق ، يخدمه رجل قليل الدين في كتبه أموال الطالبيّين
يقال له : ابن حمدات.
وكان