الصفحه ٦٩ : (١) : «شكونا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم حرّ الرّمضاء ، فلم يشكنا» ، أي : لم يفسح لنا في إزالة
ما نشكوه
الصفحه ٥٤٧ :
شكونا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم حرّ الرّمضاء فلم يشكنا
٦٩
لتأخذوا مصافّكم
الصفحه ٢٦٠ : تقدّم شرحه. فإذا نطقت بالضّمّة فقد نطقت ببعض الواو ، فآذنت
بتمامها. فإذا رجعت عنها إلى الياء فقد نقضت
الصفحه ٢٦٤ : عثمان ـ يؤيّد عندك شدّة استكراههم التّضعيف واجتماع
الأمثال ؛ ألا ترى كيف عدلوا هنا عن الياء إلى ما هو
الصفحه ٢٠٤ : الأكثر.
وقالوا «هركولة»
، وهي المرأة الجسيمة ، ذهب الخليل ، فيما حكاه عنه أبو الحسن ، إلى أنّ الها
الصفحه ٢٣٠ :
سالت هذيل
رسول الله فاحشة
ضلّت هذيل ،
بما قالت ، ولم تصب
وهذا
الصفحه ٤ : بشر بن حيان الأسدي. ويعرف بابن يعيش ، وبابن الصانع (١) أيضا.
كان موطن أسرته
في الموصل ، ثم رحلت إلى
الصفحه ١٢ :
فائدة. وأعرضت عن التصحيفات السطحية التي يدركها كل قارىء ، ولا تقدّم
فائدة تذكر.
ثم رجعت إلى
الصفحه ٨ : ،
ومنها أن الزمان فسد ، حتى علا باقله على درجة قسّ ، وانحط قسّه عن درجة باقل».
ولهذا انصرف عنه ، وشغل نفسه
الصفحه ٧٥ : منه الفعل ،
وإمّا أن يكون المحلّ قابلا للفعل ، فيصير إلى مثل حال من يصحّ منه الفعل. ولهذا
البنا
الصفحه ١١٧ : انقلبت الألف عنها كلّها أصول ، وإن
كانت (٢) قد يمكن أن تكون في غير هذا الموضع زائدة. وهذا واضح.
قال
الصفحه ١٧٢ : إلّا أنّ الألف امتنعت زيادتها أوّلا ، /
لسكونها ، فعوّض (٣) عنها الهمزة ، لما بينهما من المناسبة
الصفحه ٣٦١ : . كأنّه ، سبحانه وتعالى
، يسمّى بذلك لاستتاره واحتجابه عن إدراك الأبصار. وألف «لاه» منقلبة عن ياء. دلّ
على
الصفحه ٣٧٦ :
«وسألته عن : مسائية. فقال : هي مقلوبة (١) ، أصلها : مساوئة. فكرهوا الواو مع الهمزة». فاعرفه
الصفحه ٧ : ما صنعه ابن يعيش فقد سلمت بعض نسخه من عوادي الزمن ،
وعاشت إلى عصرنا الحاضر ، ليتيسّر لنا ـ باذن الله